الصفحه ١٣٠ : الدين وما يقابلها من حكمة التشريع، وتثير
تساؤلاتها بعد ذلك عن مشروعية البيعة المأخوذة تحت عنوان السقيفة
الصفحه ١٤٣ :
الشرع.
ومن ثم دأب الأول والثاني وكثيرٍ من
الصحابة على ثنيها عن السخط عليهم وعن تبريها منهم وعن
الصفحه ١٥٧ : والفيء والخمس؛
وذلك لدخولها في عنوان ذوي القربى، بل هي أول من يصدق عليها هذا العنوان، فلم يكن
أحد أولى
الصفحه ١٥٨ : :
ولايتها في الأموال العامّة
إنّ إدارة الأموال العامّة هو من منصب
ذوي القربى، ويدلّ عليه قوله
الصفحه ١٨٣ : لا معنى للملك إلّا السلطنة على التصرّفات.
فيتبيّن من ذلك أنّ الملكية للفيء
والأنفال والأرض ليست
الصفحه ١٨٥ : ؟ فأنزل الله تعالى (وَاعْلَمُوا أَنَّمَا
غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّـهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ
الصفحه ١٨٦ : عادى الله، ومن خالفنا فقد خالف الله، ومن خالف الله فقد استوجب من
الله العذاب الأليم والعقاب الشديد في
الصفحه ١٩١ :
الثامنة: وفي الكافي: «ولكن اللّه زوّجك
من السماء وجعل مهركِ خُمس الدنيا ما دامت السماوات والأرض
الصفحه ١٩٩ :
لغضبها، مما يدلّ على
حجّيتها كما تقدّم من دون تقييد لذلك بالعلوم التي صدرت منها، أي ليست حجّيتها
الصفحه ٢٠٥ :
أراه الله عزّوجلّ.
ولنا قول الله تعالى: (وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن
شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّـهِ
الصفحه ٢٢٠ : والحق مع علی............................................ ١١٦
علي
منّي واما علي
الصفحه ٢٢١ :
قالوا یا رسول الله، من قرابتک.......................................... ١٤٨
قد عرفت هذا من الکتابین
الصفحه ٢٢٨ : الثالثة ، ١٤٢٧ه.
٢٩ـ صحیح البخاری
٣٠ـ صحیح مسلم
٣١ـ الصحیح من سیرة
النبیي الاعظم ؛ السید جعفر مرتضي
الصفحه ٢٣٢ : العامّة...................................... ١٥٨
الجهة الثانية: المراد
من ذوي القربي
الصفحه ٢١ :
وفيه جهتان من البحث:
الجهة الأولى:
حجّيتها على الأئمّة عليهمالسلام
لما كانت علّة الخلق هي