الصفحه ٣٧٢ : الموت في قبض روحه.
والمعنى : انّ لكلّ نفس أجلا مسمّى في علمه تعالى وقضائه. (لا يَسْتَأْخِرُونَ ساعَةً
الصفحه ٣٧٤ :
كونهم ربّانيّين ، هضما لها واستقصارا ، والدعاء بالاستغفار منها ، مقدّما
على طلب تثبيت الأقدام في
الصفحه ٣٨٣ :
فَاعْفُ
عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذا عَزَمْتَ
فَتَوَكَّلْ
الصفحه ٣٩١ : موسم بدر لقابل إن شئت. فقال عليهالسلام : إن شاء الله. فلمّا كان القابل ، خرج أبو سفيان في
أهل مكّة
الصفحه ٣٩٦ : الْقِيامَةِ وَلِلَّهِ مِيراثُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ)
روي أنّها نزلت
في
الصفحه ٤٣٩ : بدون الشرطين لا معهما. فإنّه مع العنت يجب التزويج حذرا
من الوقوع في الزنى أو الضرر. (غَفُورٌ) ؛ أي
الصفحه ٤٤٠ : متّبع له في الحقيقة لا لها.
وقيل : اليهود. فإنّهم يحلّون الأخوات من الأب وبنات الأخ والأخت. (أَنْ
الصفحه ٤٦٨ :
(إِلَى الطَّاغُوتِ). [الطاغوت :] ذو الطغيان على جهة المبالغة في الطغيان.
فكلّ من يعبد من دون الله
الصفحه ٥٢٦ :
مَعَكُمْ) مظاهرين؟ فأسهموا لنا في الغنيمة. (أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ) : ألم نغلبكم ونتمكّن
الصفحه ٥٣٠ : الظلم والسوء ويظلم إلّا من ظلم. فقد
أطلق له أن يعارضه بالظلم. وفي حديث آخر في تفسير هذا قال : إن جا
الصفحه ٥٣٤ : ) بتسكين العين وتشديد الدال ، وأصله : لا تعتدوا ، فأدغم
التاء في الدال لتقاربهما. (١) فجمع بين الساكنين كما
الصفحه ٥٣٩ : أَلِيماً)
(وَأَخْذِهِمُ
الرِّبَوا وَقَدْ نُهُوا عَنْهُ). كما هو محرّم علينا. فيه دلالة على أنّ النهي
الصفحه ٥٤٤ : ربكم في ولاية علي عليهالسلام فآمنوا خيرا لكم ولا تكفروا بولايته فإن لله» الآية. (١)
(وَلا
الصفحه ٥٦٧ :
(فَتَيَمَّمُوا) ؛ أي : فاقصدوا شيئا من الصعيد طاهرا. قال في الصحاح :
الصعيد التراب. وفي القاموس
الصفحه ٦١٠ :
فإنّهم يخرجون في جيش المسلمين خائفين ملامة أوليائهم من اليهود فلا يعملون
شيئا يلحقهم فيه لوم من