الصفحه ٢٢٩ : عَلَيْكُمْ فِي ما فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ
مِنْ مَعْرُوفٍ وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)
(وَالَّذِينَ
الصفحه ٢٣١ : )
عن الصادق عليهالسلام في قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ) ـ الآية ـ قال : إنّ هؤلاء أهل
الصفحه ٢٣٤ : ،
عقّبه بقصّة مشهورة في بني إسرائيل تضمّنت شرح ما نالهم في قعودهم عنه ، تحذيرا من
سلوك طريقتهم فيه ، فقال
الصفحه ٢٤٠ : الغنم ـ أقبل ومعه مقلاع. قال :
فنادته ثلاث صخرات في طريقه : يا داوود ، خذني. فأخذها في مخلاته. وكان حجر
الصفحه ٢٥٨ : التي كانت تحصل له فيها. (وَأَصابَهُ). الواو للحال. (١)
(إِعْصارٌ) : زوبعة. (كَذلِكَ) ؛ أي : مثل هذا
الصفحه ٢٦٩ : المنبر فقال : من أنظر معسرا ، كان له على الله في كلّ
يوم صدقة بمثل ماله حتّى يستوفيه. وقال أبو عبد الله
الصفحه ٢٨٣ :
لا يتجاوزهما. وهو كالدليل على كونه حيّا. (١)
[٦] (هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي
الْأَرْحامِ
الصفحه ٢٩٠ : : هو الشيطان. وقيل : هو الله ، لما جعل في الطباع من
الميل إليها ، تشديدا للتكليف. كما قال : (إِنَّا
الصفحه ٢٩٤ :
عَلَيْكَ الْبَلاغُ وَاللهُ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ)
(فَإِنْ حَاجُّوكَ). أي أهل الكتاب في الدين. (فَقُلْ
الصفحه ٢٩٩ : يوال الكفرة ، فليس من ولاية الله في شيء.
أنّه منسلخ عن ولاية الله. (إِلَّا أَنْ
تَتَّقُوا) ؛ أي : إلّا
الصفحه ٣١٨ : ؛ أي : أخذته تامّا. أو : إنّي متوفّيك وفاة نوم ورافعك
إليّ في النوم. (فِيهِ تَخْتَلِفُونَ) من أمر عيسى
الصفحه ٣٢٢ : ثلاثا وصم واغتسل وأبرز أنت وهو إلى الجبّانة
فشبّك أصابعك من يدك اليمنى في أصابعه. ثمّ أنصفه وابدأ بنفسك
الصفحه ٣٣٤ : : (لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ) متعلّق بأخذ وهو في الحاصل راجع إلى معنى الشرط والجزاء
، وقوله : (وَلَتَنْصُرُنَّهُ) بالبشارة
الصفحه ٣٤٥ : عليهالسلام قيل له : (وَمَنْ كَفَرَ
فَإِنَّ اللهَ) أهو في الحجّ؟ قال : نعم ؛ هو كفر النعم.
وقال : من ترك
الصفحه ٣٦٧ : خالِدِينَ فِيها
وَنِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِينَ)
(أُولئِكَ). خبر للّذين ، إن ابتدأت به. وجملة مستأنفة مبيّنة