الصفحه ٥٥ : )(٣). (٤)
(الَّذِينَ يَنْقُضُونَ). في موضع النصب صفة للفاسقين. و (عَهْدَ اللهِ) هو ما ركّبه في عقولهم من أدلّة التوحيد
الصفحه ٦٠ :
تُبْدُونَ) ؛ أي : أعلم سرّكم وجهركم. أو : أعلم ما تبدون من قولكم
: (أَتَجْعَلُ فِيها
مَنْ يُفْسِدُ فِيها
الصفحه ٧٦ : فنصب يده المباركة فيها فتفجّرت من بين أصابعه
عيون الماء. ولقد كانت بالحديبيّة قليب جافّة ، فأخرج
الصفحه ٧٧ : يَعْتَدُونَ)
(وَإِذْ قُلْتُمْ). قالوا ذلك في التيه. والطعام الواحد هو المنّ والسلوى
لأنّهما لا يتبدّلان فهما
الصفحه ٩٨ :
(فَقَلِيلاً) : فإيمانا قليلا. و (ما) مزيدة للمبالغة في التقليل. وهو إيمانهم ببعض الكتاب. وقيل
الصفحه ١٢٤ : يخرج من تناول الآية له في حال كونه ظالما
ولم يقيّد في الآية أنّه لا ينالها في هذه الحال دون غيرها. فيجب
الصفحه ١٣٧ : كانُوا يَعْمَلُونَ)
(تِلْكَ أُمَّةٌ). تكرير للمبالغة في التحذير والزجر عمّا استحكم في
الطباع من
الصفحه ١٣٩ : وحجّته
في أرضه. ومحمّد صلىاللهعليهوآله يشهد علينا. ونحن نشهد على شيعتنا. ويشهد شيعتنا على
الناس
الصفحه ١٤٧ : البنات والبنين. وقيل في وجه اللّطف في ذلك قولان :
أحدهما أنّ من جاء من بعدهم إذا أصابهم مثل هذه الأمور
الصفحه ١٦٢ : . (٣)
[١٧٨] (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ
عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى الْحُرُّ بِالْحُرِّ
الصفحه ١٨٠ : والجدال في الحجّ. (١)
عن الصادق عليهالسلام : يعني بتمامهما أداءهما واتّقاء ما يتّقي المحرم
فيهما
الصفحه ١٩٤ :
عالون عليهم متطاولون يضحكون منهم كما يتطاول هؤلاء عليهم في الدنيا ويرون
الفضل عليهم. (فَالْيَوْمَ
الصفحه ٢٠٦ : (وَالْمَغْفِرَةِ) من الإيمان والطاعة. (بِإِذْنِهِ). أي : بأمره. يعني : بما يأمر ويأذن فيه من الشرائع
والأحكام. وقيل
الصفحه ٢٢١ : بينهما معترض. أي : يجب على وارث المولود له مثل ما
وجب عليه من الرزق والكسوة وتجنّب الضرار. والكلام في
الصفحه ٢٢٢ : ) ؛ أي :
لا إثم عليكم
في الاسترضاع إذا سلّمتم إلى المراضع ما أردتم إعطاءه لهنّ. وهو محمول على الندب