الصفحه ٤٩١ : كانَ) ؛ أي : ذلك كان في جملتهم أو منهم ولم يعلم بإيمانه. (٢)
(وَإِنْ كانَ). ظاهر الآية أنّ ضمير كان
الصفحه ٥٠٥ : . (٢)
(وَما يَضُرُّونَكَ). فإنّ الله عصمك وما خطر ببالك كان اعتمادا منك على
ظاهر الأمر لا ميلا في الحكم
الصفحه ٥٢٢ : ثمّ أصرّوا على الكفر
وازدادوا إثما في الغيّ. (لِيَغْفِرَ لَهُمْ) ؛ إذ يستبعد منهم أن يتوبوا عن الكفر
الصفحه ٥٨٦ :
هذين البيتين مع أبيات جواب إبليس له في كتاب عيون الأخبار عن مولانا الرضا عليهالسلام. (٢) فقول صاحب
الصفحه ٥٩٢ : كَفَرُوا لَوْ أَنَّ
لَهُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ
عَذابِ يَوْمِ
الصفحه ٥٩٣ : ). خبره بتأويل مقول في حقّهما ذلك. وصحّ دخول الفاء على
الخبر لتضمّن المبتدأ معنى الشرط. لأنّ معناه : الذي
الصفحه ٦٠٤ :
الحياة الأبديّة. (وَمِنْهاجاً) : طريقا واضحا في الدين. واستدلّ به على أنّا غير
متعبّدين بالشرائع
الصفحه ٦١٣ : . (وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ
فاسِقُونَ). في عطفه وجوه. منها أن يعطف على آمنّا بمعنى : وما
تنقمون منّا إلّا الجمع
الصفحه ٦٢١ :
وفي كتاب
الاحتجاج عن الباقر عليهالسلام أنّ الآية هكذا نزلت : يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك
في
الصفحه ٦٢٨ : يضرّ الله به من البلايا والمصائب وما ينفع به من
الصحّة والسعة. وإنّما قال : (ما) نظرا إلى ما هو عليه في
الصفحه ٦٣٨ : الآخر : نهاني ربّي ، والثالث غفل. (رِجْسٌ) : قذر تعاف عنه العقول. وهو في اللّغة اسم لكلّ ما
استقذر ؛ أي
الصفحه ٦٤٥ :
وَاللهُ يَعْلَمُ ما تُبْدُونَ وَما تَكْتُمُونَ)
(ما عَلَى الرَّسُولِ). تشديد في إيجاب القيام بما أمر به
الصفحه ٣ : أبي القاسم محمّد وأهل بيته الطاهرين
سيّما بقيّة الله في الأرضين. ولعنة الله على أعدائهم أجمعين.
وبعد
الصفحه ٤٢ : وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَما هُمْ بِمُؤْمِنِينَ)
نزلت في
المنافقين ؛ وهم عبد الله بن أبيّ [بن] سلول وأحزابه
الصفحه ٥١ : ـ وإمّا بناء على حال المخاطبين ، لأنّهم ربما شكّوا في الإتيان قبل التأمّل.
(وَلَنْ تَفْعَلُوا). جملة