الصفحه ٢٧٨ :
احتمال والشرّ تشتهيه النفس وتنجذب إليه ، فكانت أجدّ في تحصيله وأعمل ،
بخلاف الخير.
(لا
الصفحه ٢٩٥ : في ساعة واحدة. فقام مائة رجل واثنا عشر رجلا من عبّاد بني
إسرائيل فأمروا من قتلهم بالمعروف ونهوهم عن
الصفحه ٢٩٦ :
يريد بأعمالهم
ما هم عليه من ادّعائهم التمسّك بالتوراة. وبطلانها في الدنيا أنّهم لم يحقن
دماؤهم
الصفحه ٢٩٨ : والثناء
عليه. وتذلّ الكافر بالجزية والسبي. (٢)
[٢٧] (تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ
وَتُولِجُ
الصفحه ٣١٤ : تلعبوا مع الصبيّ الساحر. وجمعوهم في بيت. فجاء عيسى عليهالسلام يطلبهم. فقالوا : ليسوا في البيت. فقال
الصفحه ٣١٧ :
بَيْنَكُمْ
فِيما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ)
(إِذْ قالَ). ظرف لمكر الله أو خير الماكرين
الصفحه ٣٤٤ :
إِبْراهِيمَ
كانَ أُمَّةً). (١) أو لأنّه مشتمل على آيات. لأنّ أثر القدم في الصخرة
الصمّاء آية
الصفحه ٣٥٨ :
القتال.
فإنّه صلىاللهعليهوآله خرج قبل الحرب ليهيّئ مواضع القتال في حرب أحد. وهو
المرويّ عن أبي عبد
الصفحه ٣٩٣ : الخروج مع رسول الله صلىاللهعليهوآله. فإن قلت : فإلام رجع الضمير في (فَلا تَخافُوهُمْ) على هذا التفسير
الصفحه ٤٠١ :
يا ربّ رسوليك وأمينيك! فيقول : إنّي قد قضيت على كلّ نفس فيها الروح
الموت. ثمّ يجيء ملك الموت
الصفحه ٤١٩ :
الْمَساكِينُ). قيّدهم في مجمع البيان بالأقارب. (فَارْزُقُوهُمْ). أمروا بأن يرزقوا المذكورين شيئا
الصفحه ٤٣٣ : للنهي. وكأنّه قيل :
تستحقّون العقاب بنكاح ما نكح آباؤكم إلّا ما قد سلف. أو من اللّفظ للمبالغة في
التحريم
الصفحه ٤٧٦ :
أو غلب ، ترغيبا في القتال وتكذيبا لقولهم : (قَدْ أَنْعَمَ اللهُ
عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُنْ مَعَهُمْ
الصفحه ٤٨١ : حَفِيظاً)
(فَقَدْ أَطاعَ اللهَ). لأنّه في الحقيقة مبلّغ والآمر هو الله. روي : انّه عليهالسلام قال : من
الصفحه ٤٨٦ :
لأنّ الكذب نقص وهو محال عليه. (١)
[٨٨] (فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ
فِئَتَيْنِ وَاللهُ