الصفحه ١٣٥ : أثره عليهم ظهور الصبغ على المصبوغ وتداخل
في قلوبهم تداخل الثوب الصبغ ، أو للمشاكلة ؛ فإنّ النصارى كانوا
الصفحه ١٤٢ : الآية في اليهود والنصارى. (يَعْرِفُونَهُ). يعني رسول الله صلىاللهعليهوآله. لأنّ الله قد أنزل عليهم في
الصفحه ١٥٩ : وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً أُولئِكَ ما
يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلاَّ النَّارَ وَلا يُكَلِّمُهُمُ
الصفحه ١٦٩ :
(طَعامُ). عطف بيان لفدية. (١)
(فِدْيَةٌ). قال : من مرض في شهر رمضان فأفطر ثمّ صحّ فلم يقض ما
الصفحه ١٧٧ : : (حَتَّى لا تَكُونَ
فِتْنَةٌ). والسنّة وردت بذلك أيضا. وهو قوله صلىاللهعليهوآله : لا يجتمع في جزيزة
الصفحه ١٩٣ :
استفهاميّة وخبريّة. ومعنى الاستفهام فيه التقرير. (مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُ) ؛ أي : بعد ما تمكّن من
الصفحه ١٩٦ :
مجيء الآيات ، تشجيعا لهم على الثبات مع مخالفتهم للمشركين وأهل الكتاب. وأم
منقطعة. ومعنى الهمزة فيها
الصفحه ٢٠٨ : جواز الإتيان عن الغسل. (٢)
(التَّوَّابِينَ) من الذنوب. (الْمُتَطَهِّرِينَ) بالماء. رواه أصحابنا في
الصفحه ٢٠٩ : : الأخبار
متعارضة في تفسير هذه الآية وفي جواز الوطي في الدبر. والآية مجملة كما ترى.
والتوفيق بين الأخبار
الصفحه ٢١٥ : يملك فيه الرجعة مرّتان. (فَإِمْساكٌ
بِمَعْرُوفٍ). أي بالرجعة الثانية. (أَوْ تَسْرِيحٌ
بِإِحْسانٍ) بأن
الصفحه ٢٤٣ : : التاركون للزكاة (هُمُ الظَّالِمُونَ). فقال : (وَالْكافِرُونَ) للتغليظ ؛ كما في آية الحجّ : (وَمَنْ كَفَرَ
الصفحه ٢٥٣ :
[٢٦١] (مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ
أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ
الصفحه ٢٦٠ :
عند العرب البخيل. (وَاللهُ يَعِدُكُمْ
مَغْفِرَةً) في الإنفاق لذنوبكم وكفّارة لها. (وَفَضْلاً
الصفحه ٢٦٢ : اللهَ
يَهْدِي مَنْ يَشاءُ) بلطفه بمن يعلم أنّ اللّطف ينفع فيه فينتهي عمّا نهي
عنه. (فَلِأَنْفُسِكُمْ) لا
الصفحه ٢٦٧ : الباقر عليهالسلام أنّ الوليد بن المغيرة كان يربي في الجاهليّة وقد بقي
له بقايا على ثقيف فأراد خالد بن