الصفحه ٤٧٧ :
على من ظلمنا. (١)
[٧٦] (الَّذِينَ آمَنُوا يُقاتِلُونَ فِي
سَبِيلِ اللهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٥٤٧ : ) ؛ أي : واحد بالذات لا تعدّد فيه بوجه ما. (٢)
(سُبْحانَهُ) ؛ أي : أسبّحه تسبيحا من أن يكون له ولد
الصفحه ٥٥٧ : وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ
نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ
غَيْرَ
الصفحه ٥٨٠ : وضاغطوهم في المضيق وامنعوهم من
الإصحار. (غالِبُونَ) لتعسّر الكرّ عليهم في المضايق من عظم أجسامهم ولأنّهم
الصفحه ٥٩١ : تسقطها. وهو ممّا لا خلاف فيه. نعم ؛ الساقط بالتوبة قبل القدرة إنّما هو حقّ
الله ، فأمّا حقوق الآدميّين
الصفحه ٥٩٤ : تفضّلا منه فلا يعذّبه في الآخرة. أمّا في
الدنيا ، فظاهره سقوط القطع أيضا إذا تاب قبل ثبوته عند الإمام
الصفحه ٦٤٣ : نقص في المال والثالث نقص في البدن. (فَيَنْتَقِمُ اللهُ). وقد استدلّ به جماعة من الأصحاب على عدم وجوب
الصفحه ٤ :
أحوال المؤلّف قدسسره
قد كتب المؤلّف
شطرا من أحواله في خاتمة كتابه الأنوار النعمانيّة. وإليك
الصفحه ٥ : كارون ونحن في قرية
يقال لها الصباغيّة في شطّ المدك. فقرأت في تلك القرية عند رجل فاضل وأقمت عندهم.
فكنت
الصفحه ٤٦ :
بها في ليلة مظلمة ، فبينا هو كذلك ، إذ طفئت ناره فبقي متحيّرا. كذلك
المنافقون لمّا أظهروا كلمة
الصفحه ٤٩ : فتمنع عليكم. (وَالسَّماءَ بِناءً) ؛ أي : سقفا من فوقكم محفوظا يدير فيها شمسها وقمرها
لمنافعكم
الصفحه ٦٦ :
مأكلة على اليهود في كلّ سنة ، فكرهوا بطلانها بأمر النبيّ فحرّفوا لذلك
آيات من التوراة فيها صفته
الصفحه ٧٣ : من هذا. إنّ الغمام كانت لمحمّد
تظلّه من يوم ولد إلى يوم قبض في حضره وسفره. (٢)
كان سبب إنزال
المنّ
الصفحه ٨٤ : مُسَلَّمَةٌ لا شِيَةَ فِيها
قالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ فَذَبَحُوها وَما كادُوا يَفْعَلُونَ)
(لا ذَلُولٌ
الصفحه ٨٥ :
(فَذَبَحُوها). التأويل : ذبح البقرة إشارة إلى ذبح النفس البهيميّة ـ
فإنّ في ذبحها حياة القلب