الصفحه ٢٠٢ : العقل
الامتناع عنه. والثاني : انّه بيّن فيهما الإثم. وقد حرّمه في آية أخرى فقال : (إِنَّما حَرَّمَ
الصفحه ٢١٩ : . (وَأَطْهَرُ) ؛ أي : أطهر لقلوبكم من الريبة. فإنّه لعلّ في قلبهما
حبّا فإذا منعا من التزويج لم يؤمن أن يتجاوزا
الصفحه ٢٢٣ :
عموم هذه الآية بالأخبار المستفيضة.
(بِأَنْفُسِهِنَّ) ؛ أي : بحبس أنفسهنّ. وفيه دلالة على أنّ
الصفحه ٢٢٧ : بها والإشارة إلى أنّها أفضل من غيرها. وقد اختلف أصحابنا بل
العامّة في المراد بها. فقيل : هي صلاة الظهر
الصفحه ٢٤٨ :
لما صحّت المحاجّة في إثبات الصانع. (حَاجَّ). عن الصادق عليهالسلام : كانت المحاجّة بعد إلقائه في
الصفحه ٢٥١ :
الباقون بقطع الألف في الحالين ورفع الميم على الإخبار. (١)
(وَلِنَجْعَلَكَ) ؛ أي : فعلنا ذلك
الصفحه ٢٧١ :
أَنْ يُمِلَّ) لما فيه من الخرس أو الجهل. (وَلِيُّهُ) كالأب والجدّ له والوصيّ في الصبيّ وكذا المجنون
الصفحه ٣٢٤ : أنّكم جادلتم فيما لكم به علم ممّا وجدتموه في التوراة والإنجيل
عنادا من نعت محمّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٧٨ :
على مصيب من المضارّ. ويجوز أن يكون الضمير في أثابكم للرسول. أي : فآساكم
في الاغتمام وكما غمّكم ما
الصفحه ٣٨١ : ) ـ الآية. يعني : انّ الذين انهزموا يوم أحد ، إنّما كان السبب في انهزامهم
أنّ الشيطان طلب منهم الزلل فأطاعوه
الصفحه ٣٨٨ : قتالا لاتّبعناكم. يعنون ما
أنتم فيه لخطاء رأيكم وزللكم عن الصواب ، لا يقال لمثله قتال ، إنّما هو إلقا
الصفحه ٤١٥ : وتشتري به عسلا وتسكب عليه
ماء السماء وتشربه. لقوله في العسل : (فِيهِ شِفاءٌ
لِلنَّاسِ). (٢) ويقول
الصفحه ٤٤٩ :
لِلْكافِرِينَ عَذاباً مُهِيناً)
(الَّذِينَ
يَبْخَلُونَ). في محلّ النصب ، بدل من من في قوله : (مَنْ كانَ). أو
الصفحه ٤٦٥ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّ السدانة في أولاد عثمان أبدا. (١)
عن الكاظم عليهالسلام (إِنَّ
الصفحه ٤٧٣ :
وَالرَّسُولَ) ـ الآية. نزلت في ثوبان مولى رسول الله صلىاللهعليهوآله. كان شديد الحبّ له ، قليل الصبر عنه