الصفحه ٤٩٤ : (وَعَدَ اللهُ
الْحُسْنى) : المثوبة الحسنى ، وهي الجنّة ، لحسن عقيدتهم وخلوص
نيّتهم. وإنّما التفاوت في
الصفحه ٥١٢ : أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ)
:
أخلص نفسه لله
لا يعرف ربّا سواه. وقيل : يذلّ وجهه له في السجود. وفي هذا
الصفحه ٥٢٥ :
فيستهزئون به ، فنهي المسلمون عن القعود معهم ما داموا خائضين فيه ، وكان
أحبار اليهود بالمدينة
الصفحه ٥٢٩ : الْمُنافِقِينَ فِي الدَّرْكِ
الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيراً)
(فِي الدَّرْكِ
الصفحه ٥٨١ : يؤاخيني في الدين
فيدخلان فيه. ويحتمل نصبه عطفا على نفسي أو على اسم إنّ ، ورفعه عطفا على الضمير
في لا أملك
الصفحه ٥٩٨ :
إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله. وقيل : إنّها في بني قريظة وبني النضير لمّا تحاكموا
إليه. ومقتضى
الصفحه ٥٩٩ : . (١)
(فِيها حُكْمُ اللهِ). حال من التوراة إن رفعتها بالظرف. (ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ) ؛ أي : يعرضون عن حكمك
الصفحه ٦١٤ : والمسكنة والجزية أينما كانوا من الأرض. ولا تعلّق في هذه الآية
للمجبرّة. لأنّ أكثر ما تضمّنته الأخبار بأنّه
الصفحه ٦٦١ :
بعبادتهما إلى عبادة الله. (تَعْلَمُ ما فِي
نَفْسِي) ؛ أي : تعلم ما أخفيه في نفسي كما تعلم ما أعلنه ولا
أعلم
الصفحه ٦٦٣ :
في الدنيا. فإنّ النافع ما كان حال التكليف. (لَهُمْ) بيان للنفع. (١)
(يَنْفَعُ
الصَّادِقِينَ
الصفحه ٦ : صلّينا ، صرنا في انتظار
العشاء. وما جاء لنا بشيء حتّى أتى وقت النوم واشتدّ جوعنا وأخذ النوم. فنمنا
جياعا
الصفحه ٤٥ : ، لم يضرّ سواهم. وقيل : إنّ الاستهزاء من الله هو الإملاء الذي
يظنّونه إغفالا. وقيل : إنّه أجرى عليهم في
الصفحه ٦٩ :
لأنّ فرعون رأى في منامه كأنّ نارا أقبلت من بيت المقدس حتى اشتملت على بيوت مصر
فأحرقتها وأحرقت القبط
الصفحه ٧٢ : الله بعد ذلك وبعثهم أنبياء. هذا دليل على الرجعة في
أمّة محمّد صلىاللهعليهوآله. فإنّه قال : لم يكن في
الصفحه ٧٩ :
التوراة. (١)
(آمَنُوا). أي بألسنتهم ؛ وهم المنافقون. (هادُوا) ؛ أي : تهوّدوا ودخلوا في