الصفحه ٨٨ : ) بأنّكم على الحقّ ورسولكم هو المبشّر به في التوراة. (قالُوا) الذين لم ينافقوا عاتبين على من نافق. (بِما
الصفحه ٩٣ : تَعْمَلُونَ). نزلت في أبي ذرّ وعثمان. وكان سبب ذلك : لمّا أمر
عثمان بنفي أبي ذرّ إلى الربذة ، دخل عليه أبو ذرّ
الصفحه ٢١١ :
اللّغو :
الكلام الذي لا فائدة فيه. ويمين اللّغو : ما يجري عادة على اللّسان من قول : لا
والله
الصفحه ٢١٢ : يَتَرَبَّصْنَ
بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ وَلا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ ما خَلَقَ
اللهُ فِي
الصفحه ٢٢٤ :
مَعْرُوفاً). وهو أن تعرّضوا بالخطبة ولا تصرّحوا بها كما تظافرت به
أخبارنا عن الأئمّة عليهمالسلام. وفيها أنّ
الصفحه ٢٢٨ : رواه العيّاشيّ عنه عليهالسلام. (٢) ورواه الصدوق في كتاب علل الشرائع عن الحسن عليهالسلام. (٣) وقيل
الصفحه ٢٧٠ : وَيُعَلِّمُكُمُ اللهُ
وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (٢٨٢))
(إِذا تَدايَنْتُمْ) ؛ أي : تعاملتم بما فيه دين
الصفحه ٢٨٨ :
الباقون بالتاء. (سَتُغْلَبُونَ) ؛ أي : تصيرون في الدنيا مغلوبين وتحشرون إلى جهنّم في
الآخرة. وقد
الصفحه ٣٤٦ : يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ
إِيمانِكُمْ كافِرِينَ)
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا). نزلت في الأوس والخزرج لمّا أغرى
الصفحه ٣٨٠ :
الابتداء. (يُخْفُونَ فِي
أَنْفُسِهِمْ). حال من الضمير في يقولون. أي : يقولون مظهرين أنّهم
الصفحه ٣٨٥ : ، قعد عنه جماعة من المنافقين واتّبعه
المؤمنون. فأنزل الله هذه الآية. ومعناه : من اتّبع رضوان الله في
الصفحه ٤٠٨ : يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ
كَفَرُوا فِي الْبِلادِ)
(لا يَغُرَّنَّكَ). الخطاب للنبيّ عليهالسلام والمراد
الصفحه ٤١٠ :
الهوى. وتخصيصه بعد الأمر بالصبر مطلقا لشدّته. (وَرابِطُوا) أبدانكم وخيولكم في الثغور مترصّدين
الصفحه ٤٢٦ : يَجْعَلَ اللهُ
لَهُنَّ سَبِيلاً)؟ قال : جعل السبيل الجلد والرجم والإمساك في البيوت. (١)
(وَاللَّاتِي
الصفحه ٤٢٨ : توبة مقبولة عند الله إلّا للّذين يعملون
السوء بجهالة ثمّ يتوبون من قريب. واختلف في معنى قوله