الصفحه ١٨٥ : عرفة. فأمرهم الله أن يقفوا
بعرفة وأن يفيضوا منه. (٢)
وقال عليهالسلام في حديث آخر : (مِنْ حَيْثُ
الصفحه ١٩١ :
المؤمنين أمروا بأن يدخلوا في الطاعات كلّها أو في شعب الإسلام وشرائعه
كلّها وأن لا يخلّوا بشي
الصفحه ٢١٣ : ؛ بمعنى [أنّ] ذلك حقّه وحده. فأفعل هنا بمعنى أصل
الفعل. (فِي ذلِكَ) أي : زمان التربّص. (إِنْ أَرادُوا
الصفحه ٢٨٦ :
الناس بالرجوع إليهم في بيانه. وورد في الأخبار المستفيضة المتواترة أنّ
الراسخون في العلم هم آل
الصفحه ٢٨٩ :
نزلت في قصّة
بدر وكان المسلمون ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا ؛ سبعة وسبعون رجلا من المهاجرين
ومائتان
الصفحه ٢٩٢ : الإخبار المقرون بالعلم. وهذا حاصل
هنا في حقّ الثلاثة. أمّا من الله ، فذلك أنّه أخبر في القرآن أنّه إله
الصفحه ٣١٣ : . (كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ). أبو جعفر : كهيئة الطائر». ورد في التفسير أنّه صنع من
الطين كهيئة الخفّاش ونفخ فيه فصار
الصفحه ٣٢٩ :
ذلك في كتبهم. فأكذبهم الله في ذلك. (وَهُمْ يَعْلَمُونَ) أنّهم يكذبون. لأنّ الله أمرهم بخلاف ما
الصفحه ٣٣٨ : العموم ؛ فإنّ الكافر يلعن منكر
الحقّ ولكن لا يعرف الحقّ بعينه. (٢)
[٨٨] (خالِدِينَ فِيها لا يُخَفَّفُ
الصفحه ٤٣١ : تقدّم في قوله : (فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ). (وَعاشِرُوهُنَّ) في أداء حقوقهنّ والقسمة لهنّ. وقيل
الصفحه ٦٠٠ : التوراة فيها هدى ونور للّذين هادوا ، يحكم بها
النبيّون الذين أسلموا. (وَالرَّبَّانِيُّونَ) : الذين علت
الصفحه ٦٠٨ : ). إمّا من جملة المقول ، أو من قول الله شهادة لهم بحبوط
أعمالهم. وفيه معنى التعجّب. كأنّه قيل : ما أحبط
الصفحه ١٥ :
فوصلنا إلى
المشهد المبارك في اللّيل فنزلنا في بيت ذلك السيّد. فأتت إلينا امرأة بقبضة حطب
قيمتها
الصفحه ١٦ : ثمّ قال : حقّ الحماية وهو أنّكم في منزلي. ولولاه كان
السادة أخذوا ما معكم. فأخذ ذلك الحقّ فقال : حقّ
الصفحه ٤٧ :
ألسنتهم ولم يتبصّروا الآيات بأبصارهم. (١)
(بُكْمٌ). يعني في الآخرة. (لا يَرْجِعُونَ). يعني : لا