الصفحه ١٢ :
عنده لأجل دهن السراج حتّى أطالع. وكان لي درس أقرؤه على ضوء السراج آخر
اللّيل في مسجد الجامع ، وهو
الصفحه ١٧ :
سراجا ونروح في طلبه. فقلت لهم : لعلّه أن يكون قد وقع منّي النهار وأنا
اليوم مضيت إلى أماكن
الصفحه ٢٧ :
تعريف هذا الكتاب
وأمّا هذا
الكتاب فهو المسمّى ب «عقود المرجان لحواشي القرآن». جمع فيه المؤلّف
الصفحه ٣٤ : حمزة. وعن يعقوب
بالسين كلّ القرآن. وعن الكسائيّ بإشمام السين كلّ القرآن. (١) والباقون بالصاد. والأصل في
الصفحه ٦٤ : ). يعني في الآخرة لا في الدنيا. (١)
[٣٩] (وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا
بِآياتِنا أُولئِكَ أَصْحابُ
الصفحه ١٩٨ : . (٢)
(الْقِتالُ) : الجهاد في سبيل الله. (تُحِبُّوا شَيْئاً). وهو القعود عن الجهاد. (وَهُوَ شَرٌّ). لما في القعود
الصفحه ٢٣٧ : فقال : هذا من البقيّة ممّا ترك.
(١)
(أَنْ يَأْتِيَكُمُ
التَّابُوتُ). لأنّه كان في أرض جالوت
الصفحه ٢٧٣ :
واعلم أنّه
يظهر من هذه التأكيدات في أمر الكتابة أنّها حجّة شرعيّة يصحّ التمسّك بها. والمشهور
الصفحه ٥٠٠ : اطْمَأْنَنْتُمْ) ؛ أي : إذا سكنت قلوبكم من الخوف وقدرتم على ما يعتبر
فيها من الأمور. وهو مؤيّد لإرادة شدّة الخوف
الصفحه ١٤ :
صعدنا الجبل ، أصابنا فوقه مطر وهواء بارد ، وصار الصخر تزلق فيه الأقدام
ولا يقدر يستمسك الراكب على
الصفحه ٢٢ :
يرسل لنا في كلّ سنة كتابات متعدّدة بالقدوم إليه ، فإذا قدمنا عليه عمل
معنا من الإحسان ما لا نطيق
الصفحه ٧٥ : منهم في ساعة بالطاعون
سبعون ألفا. (١)
[٦٠] (وَإِذِ اسْتَسْقى مُوسى لِقَوْمِهِ
فَقُلْنَا اضْرِبْ
الصفحه ٨٠ : وَاذْكُرُوا ما فِيهِ
لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)
(وَإِذْ أَخَذْنا). خطاب [إلى] بني إسرائيل. (مِيثاقَكُمْ) بالعمل
الصفحه ١٧٣ : مثل ما يؤخذ في
القمار والملاهي. وروي عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : كانت قريش تقامر الرجل في أهله
الصفحه ١٧٦ : فيخلّوا له
مكّة ثلاثة أيّام ، فرجع لعمرة القضاء ، خاف المسلمون أن لا تفي لهم قريش
ويقاتلوهم في الحرم وفي