الصفحه ٢٦٣ :
أربعمائة رجل من مهاجري قريش لم يكن لهم مساكن في المدينة ولا عشائر وكانوا
في صفّة المسجد ـ وهي
الصفحه ٣٥٥ : ينفعهم بدل الله شيئا من النفع. فيكون (مِنَ) للبدل.
[١١٧] (مَثَلُ ما يُنْفِقُونَ فِي هذِهِ
الْحَياةِ
الصفحه ٤٦٩ : وفلانا. (١)
(فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ) : لا تعاقبهم. (وَعِظْهُمْ) : وخوّفهم بمكاره تنزل بهم في أنفسهم إن
الصفحه ٥٨٨ : ، كان في الثواب كمن أحيا الناس
جميعا. (١)
(فَكَأَنَّما قَتَلَ
النَّاسَ جَمِيعاً). عن أبي عبد الله
الصفحه ٨ :
ركبت أنا وذلك الرجل في سفينة وقصدنا البصرة. فلمّا ركبت السفينة من غير
خبر من أهلي ، ظننت أنّ
الصفحه ١١ : ء الله
تعالى إذا توسّعت في طلب العلم. فاتّفق أنّه سافر إلى الهند وصار مدار حيدر آباد
عليه. وقد سألته يوما
الصفحه ١٨ : الشريفة. فلمّا فرغ قال : الحمد لله ربّ
العالمين. ما أعظم بركته!
ثمّ إنّي ركبت
في السفينة وجئت إلى
الصفحه ١٩ :
ثمّ إنّي طلبت
الإذن من السلطان في السفر إلى الحويزة. فلم يأذن لي وقال : إذا خرجت أنت من بيننا
الصفحه ١٠١ : جاءَكُمْ). مدغمة الدال في الجيم في كلّ القرآن ، أبو عمرو وحمزة.
(٢)
[٩٣] (وَإِذْ أَخَذْنا
الصفحه ٢٠٣ : الله صلىاللهعليهوآله ، أفتنا في الخمر. فإنّها مذهبة للعقل ومسلبة للمال.
فنزلت : (فِيهِما إِثْمٌ
الصفحه ٢٤٥ : له شفاعة [لا يشفع] إلّا بعد أن يأذن الله في ذلك
ويأمره. (يَعْلَمُ ما بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ) ؛ أي : يعلم
الصفحه ٣٤٨ :
(وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ) ـ الآية. المراد بالمنكر القبيح ، أعني الحرام. والمراد بالمعروف الذي يذكر
في
الصفحه ٤١٧ :
إنّما يحصل إذا أذن له الوليّ في البيع والشراء ونحوهما ليحصل الغرض.
واعتبر الشيخ في الرشد هنا
الصفحه ٥٣٣ :
سؤالهم لما يستحيل في تلك الحالة التي كانوا عليها. وذلك لا يقتضي امتناع
الرؤية مطلقا. (١)
قوله
الصفحه ٥٦٨ :
السمع والطاعة في العسر أو اليسر ، أو ميثاق ليلة العقبة ، أو بيعة
الرضوان. (١)
(الَّذِي