الصفحه ٦٥٧ :
عن يحيى
الحلبيّ في قوله : (هَلْ يَسْتَطِيعُ
رَبُّكَ) قال : قراءتها : هل تستطيع أن تدعو ربك
الصفحه ٩٥ : روح فيه مع اليأس من التخلّص. وفي
هذه الآية تسلية لنبيّنا صلىاللهعليهوآله في ترك قبول اليهود قوله
الصفحه ١٢٦ : أقرّها الله في موضعه. فسمّي الطائف للطواف بالبيت. (١)
وعن الصادق عليهالسلام قال : (مِنَ الثَّمَراتِ
الصفحه ٢٣٠ : المواريث. (٢)
قرأ ابن كثير
والكسائيّ : «وصية» بالرفع ، والباقون بالنصب. أمّا الرفع فعلى الابتداء والظرف
الصفحه ٣٢٧ : يزلّوا. ويدلّ
عليه ما قيل : إنّ اليهود قالوا : إنّا نحاجّ عند ربّنا من خالفنا في ديننا. فبيّن
الله أنّهم
الصفحه ٥٧٣ :
فيه يبس وصلابة. (يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ). استئناف لبيان قسوة قلوبهم. فإنّه لا قسوة أشدّ من [تغيير
الصفحه ١٣٠ : . ويعقوب هو ابن إسحاق. وإنّما سمّي
يعقوب لأنّه وعيصا كانا توأمين فتقدّم عيص وخرج يعقوب على أثره أخذا بعقبه
الصفحه ١٣٢ : إِبْراهِيمَ حَنِيفاً وَما كانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ)
(وَقالُوا). النزول : عن ابن عبّاس : انّ عبد الله بن
الصفحه ٣٥٩ : النبيّ صلىاللهعليهوآله قال لقومه : ألن يكفيكم يوم بدر أن مدّكم بثلاثة آلاف؟
عن ابن عبّاس وجماعة أنّ
الصفحه ٣٧٠ : . ورمى ابن قميّة الحارثيّ رسول
الله صلىاللهعليهوآله بحجر فكسر رباعيته وشجّه في وجهه وأثقله ، وتفرّق
الصفحه ٤٣٦ : . والأكثر من العلماء على
أنّ الآية نزلت في مشروعيّة المتعة ؛ وهي النكاح إلى أجل. وعلى ذلك أصحابنا
الإماميّة
الصفحه ٥٦٣ : بقوله
: (وَلا تَنْكِحُوا
الْمُشْرِكاتِ)(١)(وَلا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوافِرِ). (٢) وذهب ابن أبي عقيل
الصفحه ١٠٨ : قد باعوا أنفسهم بالعذاب ، ولكن لا يعلمون ذلك
لكفرهم به. (١)
(وَلكِنَّ). ابن عامر وحمزة والكسائيّ
الصفحه ١٧٤ : سألوه لعدم فائدة. (٥)
عن الأصبغ بن
نباتة قال : كنت عند أمير المؤمنين عليهالسلام فجاءه ابن الكوّا
الصفحه ٤٤٤ : . ابن كثير والكسائيّ : (وَسْئَلُوا اللهَ) بغير همز. (١)
(ما فَضَّلَ اللهُ) من الأمور الدنيويّة كالجاه