الصفحه ٦٠٥ : معدود من جملتها. وفيه
دلالة على التعظيم. (لَفاسِقُونَ) : لمتمرّدون في الكفر. (٣)
[٥٠] (أَفَحُكْمَ
الصفحه ٣٥ : الخاصّة والعامّة في الحروف المقطّعة في أوائل السور وجوها :
منها أنّها من
المتشابهات التي استأثر الله
الصفحه ٧٠ : : فصّلنا بين بعضه وبعض حتّى صارت فيه مسالك لكم.
وكانت المسالك اثني عشر على عدد الأسباط. وقوله : (بِكُمُ
الصفحه ٩٢ : ). ابن كثير وحمزة والكسائيّ بالياء التحتانيّة. والباقون
بالتاء الفوقانيّة. (٢)
(لا تَعْبُدُونَ). إخبار
الصفحه ١٠٤ :
وَمَلائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكالَ فَإِنَّ اللهَ عَدُوٌّ
لِلْكافِرِينَ)
ابن كثير : (جِبْرِيلَ
الصفحه ١١٤ :
بالمعجزات والنعوت المذكورة في التوراة. (فَاعْفُوا). العفو : ترك عقوبة المذنب. والصفح : ترك لومته
الصفحه ١٢٨ : وإسماعيل من
أهل المسجد الذين أخبر عنهم في كتابه أنّه أذهب عنهم الرجس وطهّرهم تطهيرا. (٢)
(وَأَرِنا). ابن
الصفحه ١٥٧ : عن تأمّله فيكونون بمنزلة من لم يعقله ولم يفهم. هذا
قول ابن عبّاس. وهو المرويّ عن أبي جعفر عليهالسلام
الصفحه ٢٣٩ : عددهم عدد أهل بدر. (غُرْفَةً). ابن كثير وأبو عمرو : (غُرْفَةً) بفتح الغين. (١)
(فَلَمَّا فَصَلَ) ؛ أي
الصفحه ٢٧٢ :
أي : أعون على إقامتها. (وَأَدْنى) ؛ أي : أقرب في أن لا تشكّوا في جنس الدين وقد قدّرتم
أجله أنتم
الصفحه ٣٩٤ : كَفَرُوا)
ـ
الآية. (٣)
(وَلا يَحْسَبَنَّ). ابن كثير وأبو عمرو بالياء وكسر السين ، وحمزة بالتاء
وفتح السين
الصفحه ٤٠٢ : )
(الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ) ؛ أي : العلماء. (لَتُبَيِّنُنَّهُ). ابن كثير بالياء ، لأنّهم غيّب. واللّام جواب
الصفحه ٤٠٦ : ولاية وليّ أمرك. (١)
(مُنادِياً). في تنكير المنادي وإطلاقه ثمّ تقييده ، تعظيم لشأنه.
والمراد به الرسول
الصفحه ٥٣٨ : خروج المهديّ فتصير
الملل كلّها ملّة واحدة. وذلك حين لا ينفعهم الإيمان. ويجوز أن يكون الضمير في به
يعود
الصفحه ٦٢٦ : فاعبدوا خالقي وخالقكم. (مَنْ يُشْرِكْ بِاللهِ) في عبادته أو فيما يخصّ به من الصفات والأفعال. (فَقَدْ