الصفحه ٨٧ : ـ وإمّا على معنى : أو هي في أنفسها أشدّ قسوة. والمعنى :
انّ من عرف حالها ، شبّهها بالحجارة أو بجوهر أقسى
الصفحه ١٦٤ : ابن عبّاس :
ثمانمائة درهم. وروي عن عليّ عليهالسلام أنّه دخل على مولى له في مرضه وله سبعمائة درهم أو
الصفحه ١٧١ : وَأَنْتُمْ عاكِفُونَ فِي الْمَساجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللهِ فَلا
تَقْرَبُوها كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ آياتِهِ
الصفحه ٢١٦ :
الْمَرْجانُ)(١) وإنّما هو من الملح دون العذب. وذلك أنّ خوف الرجل هنا
غير شرط في الخلع. نعم ؛ هو
الصفحه ٢٤١ : . (وَالْحِكْمَةَ). قيل : النبوّة. ولم يكن نبيّا قبل قتل جالوت. فجمع
الله له الملك والنبوّة عند موت طالوت في حالة
الصفحه ٣٠٣ : أخت مريم فكان يحيى وعيسى
ابني خالة. وروي أنّها كانت عاقرا لم تلد إلى أن عجزت ، فبينا هي في ظلّ شجرة
الصفحه ٣١٦ :
(إِلَى اللهِ). إلى بمعنى مع أو في أو اللّام. (قالَ الْحَوارِيُّونَ). حواريّ الرجل خالصته. من
الصفحه ٣٢٨ : . (أَوْ يُحاجُّوكُمْ). عطف على (أَنْ يُؤْتى). والواو ضمير (أَحَدٌ) لأنّه في معنى الجمع. (قُلْ إِنَّ
الصفحه ٣٣٠ :
بنكث عهد الله ونقضه وبالأيمان الكاذبة عوضا قليلا ، لقلّته في جنب ما يفوت
من الثواب. (لا خَلاقَ
الصفحه ٣٦١ : للسرعة. والمعنى
: إن يأتوكم من ساعتهم هذه (يُمْدِدْكُمْ) بالملائكة في حال إتيانهم. يريد أنّ الله يعجّل
الصفحه ٣٩٧ : . (١)
قرأ ابن كثير :
«بما يعملون» بالياء. (٢)
[١٨١] (لَقَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّذِينَ
قالُوا إِنَّ
الصفحه ٤٢٧ : [لهما]. وقيل : نزلت الأولى في السحّاقات
وهذه في اللّوّاطين. (٣)
(وَالَّذانِ)
ـ
ابن كثير
بتشديد النون
الصفحه ٤٣٢ : . فسمّى الخلوة إفضاء لوصوله بها إلى مكان الوطي. وكلا القولين قد رواه
أصحابنا. وعن ابن عبّاس : انّ الإفضا
الصفحه ٤٨٤ : الواقع بها. (سَيِّئَةً) يريد بها محرّما. (كِفْلٌ) : نصيب من وزرها مساولها في القدر. (مُقِيتاً) ؛ أي
الصفحه ٥٩٧ : ينفع فيهم. (١)
(فِي الدُّنْيا خِزْيٌ) : هوان بالجزية والخوف من المؤمنين. (عَذابٌ عَظِيمٌ) : الخلود في