الصفحه ٢٥٦ : : نزلت في عليّ عليهالسلام. (٢)
ثمّ ضرب مثل
المؤمنين الذين ينفقون أموالهم. (مِنْ أَنْفُسِهِمْ) عن المنّ
الصفحه ٣٠٥ :
ابنها. فإنّ الله عصمهما ببركة هذه الاستعاذة. (١)
(وَذُرِّيَّتَها). عن أبي جعفر عليهالسلام قال
الصفحه ٣٦٣ :
[١٢٩] (وَلِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي
الْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ
الصفحه ٣٦٤ : ـ وربما
حكى عن السيّد ـ إلى أنّهما سيخلقان في القيامة. والآيات والأخبار والإجماع مصادمة
لهذا القول ، فلا
الصفحه ٣٩٩ :
برضاهم ما فعلوا. (١)
(قُلْ قَدْ جاءَكُمْ
رُسُلٌ). قال السدّىّ : إنّ هذا الشرط جاء في التوراة مع
الصفحه ٤٤٢ :
(عَلَى اللهِ يَسِيراً) لا عسر فيه ولا صارف عنه. (١)
(عُدْواناً) : إفراطا في التجاوز عن الحقّ
الصفحه ٥٠٧ : .
وقال ابن عبّاس : كان في كلّ واحد من أصنامهم التي كانوا يعبدونها شيطان مريد يدعو
المشركين إلى عبادتها
الصفحه ٥٣٦ : شُبِّهَ). قد اختلفوا في كيفيّة التشبيه. فروي عن ابن عبّاس :
انّ عيسى مرّ برهط فقالوا : هذا الساحر بن
الصفحه ٥٦٠ : أَيَّ
مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ). (١)
(الْيَوْمَ). فيه أقوال. أحدها : أكملت لكم فرائضكم وحلالي وحرامي
الصفحه ٥٧٦ :
لا تفاوت بينهما وبينهم في البشريّة. (١)
(يَخْلُقُ ما يَشاءُ). إزاحة لما عرض لهم من الشبهة في
الصفحه ٥٧٩ : : كتب في اللّوح أنّها تكون مسكنا ولكن
إن آمنتم وأطعتم. لقوله لهم بعد ما عصوا : (فَإِنَّها
مُحَرَّمَةٌ
الصفحه ٦٠٦ : فَيُصْبِحُوا عَلى ما
أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نادِمِينَ)
(فَتَرَى الَّذِينَ) : ابن أبيّ وأضرابه
الصفحه ٦٢٥ :
وجعل حسبوا بمعنى علموا. وعلى هذا الوجه تثبت النون في الخطّ. وأمّا النصب
، فعلى أنّه جعل أن
الصفحه ٦٣ : . أو أزلّهما
عن الجنّة بمعنى أذهبهما. (مِمَّا كانا فِيهِ) من نعيم الجنّة. (١)
واختلف في
كيفيّة وصول
الصفحه ٧٤ : لَكُمْ). بإظهار الراء عند الفرّاء. وقيل بإدغامها في اللّام.
قرأ أبو جعفر ونافع : «يغفر» وقرأ ابن عامر