الصفحه ٢٣٥ : ؟ وكانت النبوّة في ولد لاوي والملك في ولد يوسف. وكان طالوت
من ولد ابن يامين لم يكن من بيت النبوّة ولا من
الصفحه ٢٨١ : الْقَيُّومُ). عن ابن عبّاس انّه اسم الله الأعظم. وهو الذي دعا [به]
آصف بن برخيا في حمل عرش بلقيس
الصفحه ٣٥٧ :
لخطائهم في موالاتهم. وهو خبر ثان أو خبر لأولاء. والجملة خبر لأنتم. (١)
قيل : أراد :
انّكم
الصفحه ٤١٦ : صلحتم
ورشدتم ، سلّمنا إليكم أموالكم. (١)
(قِياماً). نافع وابن عامر : «قيما» بغير ألف بمعنى قياما
الصفحه ٤٣٨ : . وعن ابن عبّاس أنّه كان قوم في الجاهليّة يحرّمون ما ظهر من الزنى
ويستحلّون ما خفي منه ، فنهى الله عن
الصفحه ٤٧٠ : ) ـ الآية. ذكر الحسن في هذه الآية : انّ اثنى عشر رجلا من المنافقين ائتمروا
فيما بينهم واجتمعوا على مكيدة
الصفحه ٥١٥ : الزوج بما لها. فسأل النبيّ صلىاللهعليهوآله عن ذلك ، فنزلت الآية. (وَأَنْ تَقُومُوا) ؛ أي : يفتيكم في
الصفحه ٥١٦ : ). تمهيد للعذر في المماكسة. ومعنى إحضار الأنفس الشحّ
جعلها حاضرة له مطبوعة عليه. فلا تكاد المرأة تسمح
الصفحه ٥٥٠ : فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِنْهُ وَفَضْلٍ وَيَهْدِيهِمْ
إِلَيْهِ صِراطاً مُسْتَقِيماً)
(الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٦٥٢ : يأباه سبب النزول. وثانيها :
اشتراط السفر في شهادة الذمّيّين. وبه قال ابن الجنيد وأبو الصلاح وجماعة
الصفحه ٤٨ : خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)
خطاب عامّ. وعن
ابن عبّاس أنّه ما في القرآن
الصفحه ٦٥ :
أوف بعهدكم أدخلكم الجنّة. أو هو العهد الذي ذكره في سورة المائدة حيث قال
: (وَلَقَدْ أَخَذَ
اللهُ
الصفحه ١١٦ :
يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ)
(وَقالَتِ الْيَهُودُ). النزول
الصفحه ١٣٦ : تَعْمَلُونَ)
(أَمْ تَقُولُونَ). قرأ أهل الكوفة غير أبي بكر وابن عامر بالتاء ،
والباقون بالياء. (٣)
(أَمْ
الصفحه ١٤٣ :
مولّيها إيّاه. وقرأ ابن عامر : «مولاها» ؛ أي : هو مولى تلك الجهة قد
وليها. (فَاسْتَبِقُوا