الصفحه ١٥٦ : ). قال ابن عبّاس : دعا النبيّ صلىاللهعليهوآله اليهود إلى الإسلام. فقالوا : بل نتّبع ما وجدنا عليه
آبا
الصفحه ١٧٠ : فرائض وأحكام. (١)
(الْقُرْآنُ). ابن كثير : (الْقُرْآنُ) بغير همز والباقون بالهمز. (٢)
(هُدىً
الصفحه ١٨١ :
فائدة الفذلكة؟ قلت : الواو قد تجيء للإباحة في نحو قولك : جالس الحسن وابن سيرين.
ففذلكت نفيا لتوهّم
الصفحه ١٨٧ :
(مَعْدُوداتٍ). عن أبي عبد الله عليهالسلام في قول الله : (وَاذْكُرُوا اللهَ
فِي أَيَّامٍ
الصفحه ٢٠٠ :
روي أنّه لمّا
نزلت الآية ، كتب عبد الله بن جحش إلى مؤمني مكّة : إذا عيّركم المشركون بالقتال
في
الصفحه ٢٠٤ :
لَأَعْنَتَكُمْ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)
(فِي الدُّنْيا). صلة تتفكّرون أو متعلّق بيبيّن
الصفحه ٢٢٠ :
أنّ ما نقص عن ذلك جور على الصبيّ. (بِالْمَعْرُوفِ) ؛ أي : على قدر اليسار والفقر في الشرع والعرف
الصفحه ٢٧٦ : . كما جاء في الخبر أنّ المنتظر للصلاة في الصلاة ما دام
ينتظرها. وهذا من لطائف نعم الله على عباده
الصفحه ٣٠٩ : بالكرامات كالولد من غير أب ، وتبرئتها ممّا
قذفته اليهود بإنطاق الطفل ، وجعلها وابنها آية للعالمين. (١)
[٤٣
الصفحه ٣٣٥ : بَعْدَ ذلِكَ
فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ)
(الْفاسِقُونَ). لم يقل الكافرون ، لأنّ المراد الخارجون في
الصفحه ٣٤٠ : كبذل الجاه في
معاونة الناس والبدن في طاعة الله والمهجة في سبيله. روي أنّها لمّا نزلت ، جاء
أبو طلحة
الصفحه ٦٣٦ : في اليمين قول الرجل : لا والله ، وبلى والله
، ولا يعقد على شىء. و (فِي أَيْمانِكُمْ) صلة يؤاخذكم أو
الصفحه ٦٤٦ :
أنسابهم ، فأجابهم بما يقتضي انتسابهم لغير آبائهم. وسألوه عن آبائهم أهم
في الجنّة أم في النار
الصفحه ٦٥٤ :
[١١٠] (إِذْ قالَ اللهُ يا عِيسَى ابْنَ
مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلى والِدَتِكَ إِذْ
الصفحه ١٠٢ : الهموم. ألا ترى قول أمير المؤمنين عليهالسلام وهو يطوف بين الصفّين بصفّين في غلالة ، لمّا قال ابنه
الحسن