الصفحه ٦٢٠ : أنزل
الله جلّ ذكره هذا على محمّد. وما يريد إلّا أن يرفع بضبع ابن عمّه. (٦) كذا في الكافي.
وفي عيون
الصفحه ٦٤٤ : وَالْهَدْيَ وَالْقَلائِدَ
ذلِكَ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٩٠ : . (١)
(الْوَيْلُ) في الآية العذاب. وقيل : جبل في النار. وروى الخدريّ عن
النبيّ صلىاللهعليهوآله قال : واد في
الصفحه ١٣٤ : ] (فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ ما آمَنْتُمْ
بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما هُمْ فِي شِقاقٍ
الصفحه ١٦٠ :
بِالْحَقِّ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي الْكِتابِ لَفِي شِقاقٍ بَعِيدٍ)
(ذلِكَ) ؛ أي : ذلك العذاب
الصفحه ١٨٢ :
كالنسيء المذكور في قوله : (إِنَّمَا النَّسِيءُ
زِيادَةٌ فِي الْكُفْرِ)(١) وهي شوّال وذو القعدة
الصفحه ١٩٥ : فاختلفوا عليهم. والأوّل أوجه.
فإن قلت : متى كان الناس أمّة واحدة متّفقين على الحقّ؟ قلت : عن ابن عبّاس أنّه
الصفحه ٢٥٧ : أنّ كلّ واحد من المطرين يضعف أكل الجنّة ـ أي يزيد فيه ـ
فكذلك نفقتهم كثيرة كانت أو قليلة ، بعد أن يطلب
الصفحه ٢٦٨ : ذلك. وأوجب ابن إدريس
والعلّامة في المختلف عليه التكسّب نظرا إلى أنّ القادر على التكسّب ليس بمعسر
حتّى
الصفحه ٢٧٤ : . وذهب الشيخ في
الخلاف إلى اللّزوم بمجرّد العقد. وعليه ابن إدريس وجماعة من العامّة. احتجّ
الأوّلون بهذه
الصفحه ٢٧٥ :
قرأ أبو عمرو
وابن كثير. «فرهن» على وزن فعل. (١)
عن محمّد بن
عيسى ، عن أبي جعفر عليهالسلام : لا
الصفحه ٤٠٣ : منه. وقرأ ابن
كثير وأبو عمرو بالياء وفتح الباء في الأوّل وضمّها في الثاني على «أن الذين» فاعل
ومفعولا
الصفحه ٤٣٠ : . (٣)
(إِلَّا أَنْ
يَأْتِينَ). فقد عذرتم في طلب الخلع حينئذ. (٤)
(مُبَيِّنَةٍ). ابن كثير وأبو بكر بفتح اليا
الصفحه ٤٥٣ :
بفتح التاء وتشديد السين على أنّ معناه : تتسوّى ، فأدغم التاء في السين
لقربها منها. وأمّا الأولى
الصفحه ٤٦٤ :
(حَكِيماً) يعاقب على وفق حكمته. (١)
(نُصْلِيهِمْ ناراً) : نشويهم بها. (٢)
ابن أبي
العوجاء سأل