الصفحه ٥٦٠ : مِمَّا أَمْسَكْنَ
عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ
سَرِيعُ
الصفحه ٥٦١ : . (وَاذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ عَلَيْهِ) ؛ أي : على ما علّمتم. والمعنى : سمّوا عند إرسال الكلب
المعلّم. ويحتمل أن
الصفحه ٢٥٣ : رحمهالله أيضا غير صحيح ؛ حيث إنّ القائم عجّل الله فرجه اسمه
اسم الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٠١ : جار له اسمه
قتادة في جراب دقيق ، فجعل الدقيق ينتثر من خرق فيه ، وخبأها عند رجل من اليهود.
فالتمست
الصفحه ١٩ : ويودّون العلماء. وكان فيهم رجل سيّد من
أكابر السادة اسمه ميرزا عبد الله. فأخذنا إلى منزله وعيّن لنا كلّ ما
الصفحه ١٦٩ : يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ
الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا
الصفحه ٥٥٦ :
هو اسم جنس. نهاهم الله عن استحلالها بالقتال فيها. (وَلَا الْهَدْيَ) : ما أهدي إلى الكعبة. أي : لا
الصفحه ٥٨٣ : إلى آدم أن يدفع الوصيّة والاسم
الأعظم إلى هابيل. وكان قابيل أكبر منه ، فغضب وقال : أنا أولى بالكرامة
الصفحه ٣١ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) غفر الله لوالديه ولمعلّمه. (٤) وانّها أقرب إلى الاسم الأعظم من سواد العين إلى
بياضها
الصفحه ٦١١ : : رضينا بالله ربّا وبالإسلام دينا وبمحمّد نبيّا وبعليّ
بن أبي طالب وليّا. فأنزل الله : (وَمَنْ يَتَوَلَّ
الصفحه ١٨ : الشريفة. فلمّا فرغ قال : الحمد لله ربّ
العالمين. ما أعظم بركته!
ثمّ إنّي ركبت
في السفينة وجئت إلى
الصفحه ١٨٧ :
(مَعْدُوداتٍ). عن أبي عبد الله عليهالسلام في قول الله : (وَاذْكُرُوا اللهَ
فِي أَيَّامٍ
الصفحه ١٤٣ : . (أَيْنَما تَكُونُوا) من موافق ومخالف مجتمع الأجزاء ومفترقها ، يحشركم الله
إلى المحشر للجزاء. أو : أينما
الصفحه ٣ : ؛ فمن منن
الله تعالى ونعمه العظيمة على هذه الأمّة المرحومة أن نزّل القرآن الكريم على
نبيّه الأعظم
الصفحه ١١٧ : أَنْ
يَدْخُلُوها) ؛ أي : مساجد الله (إِلَّا خائِفِينَ) على حال ارتعاد الفرائص من المؤمنين أن يبطشوا بهم