الصفحه ٩٦ : حياة القلوب. وقيل : اسم الله الأعظم
الذي كان يحيي به الموتى. وقيل : القدس اسم الله. أي : الروح التي
الصفحه ٣٦ : . (١)
وفي كتاب معاني
الأخبار عن الصادق عليهالسلام قال : (الم) هو [حرف من] حروف اسم الله الأعظم المقطّع في
الصفحه ٢٩٧ : صلىاللهعليهوآله : اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به فأجاب : (قُلِ اللهُمَّ) إلى : (بِغَيْرِ حِسابٍ). (٥)
النزول
الصفحه ٢٨١ : الْقَيُّومُ). عن ابن عبّاس انّه اسم الله الأعظم. وهو الذي دعا [به]
آصف بن برخيا في حمل عرش بلقيس
الصفحه ٢٣١ : الله بالاسم الأعظم فأحياهم جميعا. (٢)
وعن الصادق عليهالسلام أنّ حزقيل صبّ عليهم الماء ، فقاموا من
الصفحه ٣٢ : (١).
وعن الصادق عليهالسلام : إنّ آه اسم من أسماء الله عزوجل. فمن قال : آه ، فقد استغاث بالله تبارك وتعالى
الصفحه ٤٧٦ : . و (فِي سَبِيلِ اللهِ) حال. والعامل فيها ما في الظرف من معنى الفعل. (وَالْمُسْتَضْعَفِينَ). عطف على اسم
الصفحه ١٨٥ : أَشَدَّ ذِكْراً) ؛ أي : يزيدوا على ذلك بأن يذكروا أنعم الله. لأنّ نعم
الله عليهم أعظم من آبائهم. (أَوْ
الصفحه ٢٢٨ :
أنّها إحدى الصلوات أخفاها الله في جملتها كليلة القدر والاسم الأعظم ووليّ الله
وساعة الإجابة في ساعات
الصفحه ٥٦٢ : الله عليه وما أهلّ به لغير الله ، والكتابيّ لا يذكر اسم
الله وما يذكره من المسيح والعزير ابنهما ليس هو
الصفحه ٥٥٧ : على الذبيحة. ومقتضاه اشتراط
الحلّيّة بذكر اسمه. (وَلا تَأْكُلُوا
مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللهِ
الصفحه ٦٠٧ :
ويقول الذين آمنوا. أو يجعله بدلا من اسم الله داخلا في اسم عسى مغنيا عن الخبر بما
تضمّنه من الحدث. أو على
الصفحه ٣٥ : الألف يدلّ على اسم الله تعالى ، واللّام على جبرئيل ، والميم على اسم محمّد صلىاللهعليهوآله. (٥) يعني
الصفحه ٣٢٩ :
ذلك في كتبهم. فأكذبهم الله في ذلك. (وَهُمْ يَعْلَمُونَ) أنّهم يكذبون. لأنّ الله أمرهم بخلاف ما
الصفحه ٥١٤ :
(وَما يُتْلى
عَلَيْكُمْ). عطف على اسم الله أو ضميره المستكنّ في يفتيكم وساغ للفصل
فيكون الإفتا