الصفحه ٣٦٢ : مبعوث لإنذارهم ومجاهدتهم. وقيل : (أَوْ يَتُوبَ) منصوب بإضمار أن ، وأن يتوب في حكم اسم معطوف بأو على
الصفحه ٣٦٦ : وعموم المغفرة والحثّ على الاستغفار والوعد بقبول
التوبة. (ذَكَرُوا اللهَ) : تذكّروا وعيده أو حكمه أو حقّه
الصفحه ٣٨٧ : نخرج نقاتلهم. أو :
انّ ذلك باختيارهم الفداء من الأسرى يوم بدر وكان الحكم فيهم القتل وشرط عليهم
أنّكم إن
الصفحه ٤٠٤ :
المخلوق من السموات والأرض ، أو إليهما ، لأنّهما في معنى المخلوق. والمعنى : ما
خلقته عبثا ضائعا من غير حكمة
الصفحه ٤١٢ : ، إذ الحكمة تقتضي أن يكنّ أكثر. وترتيب الأمر بالتقوى على هذه القصّة
، لما فيها من الدلالة على القدرة
الصفحه ٤٢٢ : ) الميّت. هذا بالفرض المعلوم في كتاب الله ويبقى الحكم
في
__________________
(١) مسالك الأفهام ٤ / ١٧٢
الصفحه ٤٢٦ : الحكم بالنساء. وقال الراونديّ
: وهذا خلاف ما عليه المفسّرون. لأنّهم متّفقون على أنّ الفاحشة المذكورة في
الصفحه ٤٣٢ : محكمتان غير منسوختين ،
لكن للزوج أن يأخذ الفدية من المختلعة. لأنّ النشوز حصل من جهتها ، فالزوج يكون في
حكم
الصفحه ٤٥١ : [ضرر] أو لجرّ نفع ، وهو تعالى
منزّه عن [جميع] ذلك. ولم يذكر سبحانه الذرّة لقصر الحكم عليها ، بل لأنّها
الصفحه ٤٥٥ : من ذلك التراب المتيمّم به ، ويجوز أن يكون المراد هنا
إطلاق الحكم وإجماله فيكون محمولا على ذلك المقيّد
الصفحه ٤٦٠ : بتّ الحكم على خلود عذابه. ولأنّ ذنبه لا ينمحي
عنه أثره فلا يستعدّ للعفو بخلاف غيره. (ما دُونَ ذلِكَ
الصفحه ٤٦٥ : من أداء
الأمانات والعدل في الحكم. (٤)
[٥٩] (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
أَطِيعُوا اللهَ
الصفحه ٤٧١ : حقّه في صريح الحكم. (٢)
(فِيما شَجَرَ
بَيْنَهُمْ). عن أبي جعفر عليهالسلام : أي : فيما تعاقدوا عليه
الصفحه ٤٧٨ : الله؟ قلت : أبى ذلك قوله : (أَوْ أَشَدَّ
خَشْيَةً). لأنّه وما عطف عليه في حكم واحد ، ولو قلت : يخشون
الصفحه ٤٨٠ : أنّ الله هو الباسط القابض وكلّ ذلك صادر عن
حكمة وصواب. (٢)
[٧٩] (ما أَصابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ