الصفحه ٦٥٣ : أَدْنى) ؛ أي : الحكم الذي تقدّم أو إحلاف الشاهدين أدنى ؛ أي :
أقرب أن يأتوا بالشهادة على الوجه الذي
الصفحه ٦٦٢ : على الثواب والعقاب. (الْحَكِيمُ) : الذي لا يثيب ولا يعاقب إلّا عن حكمة وصواب. فإن قلت
: المغفرة لا
الصفحه ١٠ : محقّق من أهل الأحساء ،
والمنطق والحكمة عند المحقّقين المدقّقين شاه أبي الوليّ وميرزا إبراهيم ، وعلم
الصفحه ٦٨ : مِنْها
شَفاعَةٌ). قال المفسّرون : حكم هذه الآية مختصّ باليهود لإجماع
الأمّة على أنّ للنبيّ
الصفحه ٩١ :
الإيمان لا يدخلون في حكم هذه الآية. (٦)
(سَيِّئَةً). عن الصادق عليهالسلام : المراد من جحد ولاية أمير
الصفحه ٩٣ :
دِماءَكُمْ) ؛ أي : لا يقتل بعضكم بعضا. لأنّ أهل الملّة الواحدة في
حكم الرجل الواحد. وقيل : معناه : لا
الصفحه ١١١ : يذهب بحفظها عن القلوب. والمعنى : انّ كلّ آية يذهب بها
على ما توجبه المصلحة من إزالة لفظها وحكمها معا
الصفحه ١١٦ : فريق منهم من العقاب الذي استحقّه. وعن
الحسن : حكم الله بينهم أن يكذّبهم ويدخلهم النار. (٢)
(مِثْلَ
الصفحه ١٢٢ : . (فَضَّلْتُكُمْ). [تفضيله إيّاهم] بأن جعل فيهم النبوّة والحكم. (عَلَى الْعالَمِينَ) : عالمي زمانهم
الصفحه ١٣٦ : ؟ المحاجّة في حكم الله أو
ادّعاء اليهوديّة والنصرانيّة على الأنبياء؟ والمراد بالاستفهام عنهما إنكارهما
معا
الصفحه ١٤٤ : هذا الحكم
لتعدّد علله. فإنّه ذكر للتحويل ثلاث علل ـ تعظيم الرسول بابتغاء مرضاته ، وجري
العادة الإلهيّة
الصفحه ١٥٤ : ، الحكمة ٤٢٩.
(٦) تفسير البيضاويّ ١ / ٩٩.
(٧) مجمع البيان ١ / ٤٥٨.
الصفحه ١٧٣ : المؤمنين أن يتحاكموا إليهم وهم يعلمون أنّهم لا يحكمون
بالحقّ. (٣)
وقوله : (وَتُدْلُوا) داخل في حكم النهي
الصفحه ١٩٧ : الله. لأنّ رسول الله يعلم أنّ الله لا يؤخّره عن الوقت الذي توجبه الحكمة.
ثمّ أخبر الله أنّه ناصر
الصفحه ٢١١ : من حين الترافع
إلى الحاكم والحكم عند بعض الأصحاب ، وعند آخرين احتسابها من حين الإيلاء. وظاهر
الآية