الصفحه ٣٣٣ :
كتاب وحكمة ثمّ جاءكم نبيّ. وقيل : يعني محمّدا صلىاللهعليهوآله. (١)
عن الصادق عليهالسلام في
الصفحه ٤٦٨ : التحاكم إلى غيرك واتّهامهم لك في الحكم. (ثُمَّ جاؤُكَ) حين يصابون فيعتذرون إليك ويحلفون. (٣)
(فَكَيْفَ
الصفحه ٦٠٠ : حملهم على حكم الرجم. وكذلك حكم الربّانيّون
والأحبار المسلمون بسبب ما استحفظهم أنبياؤهم من كتاب الله
الصفحه ٦٠٤ : الحكمة الإلهيّة أم تزيغون عن الحقّ
وتفرّطون في العمل. (١)
(لَجَعَلَكُمْ) ؛ أي : لجمعكم على الحقّ
الصفحه ٤٥ : الدنيا حكم الإسلام وفي الآخرة حكم
الكفّار. وروي في الأخبار أنّه يفتح لهم باب جهنّم فيظنّون أنّهم يخرجون
الصفحه ٥٨ :
إلى غيرك. (٢)
(قالَ إِنِّي أَعْلَمُ) من الحكمة في استخلافهم وخلق الأنبياء والأولياء منهم
ما لا
الصفحه ٥٩ : الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ)
(سُبْحانَكَ) ؛ أي : أنزّهك عن أن يكون فعلك خاليا عن الحكمة. (٦)
[٣٣] (قالَ يا
الصفحه ٧٥ : لإروائها من ماء الحكمة فيضرب عصا
«لا إِلهَ إِلَّا اللهُ» ولها شعبتان من النفي والإثبات تتّقدان نورا عند
الصفحه ١١٧ : وعتوّهم. وقيل : ما كان لهم في حكم الله. يعني أنّ الله
قد حكم وكتب في اللّوح أنّه ينصر المؤمنين حتّى لا
الصفحه ١٢٨ : الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
(وَابْعَثْ). جملة معطوفة على
الصفحه ١٤٥ : عَلَيْكُمْ آياتِنا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ ما لَمْ تَكُونُوا
الصفحه ١٨٠ : صلىاللهعليهوآله نحر هديه بالحديبيّة ، وهي ليست من الحرم. وأمّا على
مذهبنا ، فالأوّل حكم المحصر بالمرض والثاني حكم
الصفحه ١٩٤ : توجب الحكمة
التوسعة عليه كما وسّع على قارون وغيره. فهذه التوسعة عليكم من جهة الله لما فيها
من الحكمة
الصفحه ٢١٧ : مِنَ الْكِتابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا
اللهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْ
الصفحه ٢٢٥ :
أو بعدم الفرض على سبيل منع الخلوّ فقط ولهذا صحّ اجتماعهما في هذا الحكم.
ويظهر من الكشّاف والقاضي