الصفحه ٣٣٣ :
من حيث الوضع)
تنقسم أسماء الأفعال إلى نوعين: مُرتجلة
ـ ومنقولةٍ.
فالمرتجلة: ما وُضعت من أول أمرها
الصفحه ٨٨ :
الاستعمال)
ينقسم العلم باعتبار الاستعمال إلى
نوعين:
مُرتجل: وهو ما وضع من أول الأمر علماً،
ولم يُستعمل
الصفحه ١١٠ : ـ والاثنين،
وفي الآن ظرف زمان، وفي بعض الأعلام المرتجلة الموضوعة من أول أمرها مقترنة بالألف
واللام: كاللات
الصفحه ١٣٤ : سليم
لخليل ـ وإن وقع من الأول فيجب إبراز الضمير مطلقاً لأنه جرى على غير من هو له نحو
: صفية سعد زعيمته
الصفحه ٤٠ : بناءٍ لازمٍ ـ وإلى بناءٍ عارضٍ)
الأسماء المبنية نوعان:
النوع الأول: ما يُبنى منها بناءً
لازماً لا
الصفحه ١٦٢ : تكفها عن العمل بل تبقى ناصبة الاسم وهو
الاسم الموصول في الأول، والمصدر المسبوك من (ما) وما بعدها في
الصفحه ١٩٤ :
يمتنعُ
__________________
(ا) إذا كان أول
الضميرين أعرف من الثاني أو كانا لغائب واختلف لفظهما نحو
الصفحه ٢٧٨ :
أصابعه ـ والأولى مُراعاً لمضاف فتقول: قُطع بعض أصابعه.
ولا يُضاف اسمٌ إلى مردافه إلا إذا كانا
علمين
الصفحه ١٧٣ : عمل ليس، فتقول: لا حولٌ ولا قوةٌ إلا باللهِ.
(٣) إعمال الأولى وبناء ما يليها(١)
وإلغاء الثانية ورفع
الصفحه ١٨٧ : التنازع بين أكثر من عاملين، وأكثر من معمول واحد، ولا يجوز
تسلط عاملين على معمول واحد، بل يجب أن يختار
الصفحه ١٨٨ :
(تمرين)
حيثما تجد العمل للعامل الأول في
الأمثلة الآتية، فاجعله للثاني وحيثما تجده للثاني
الصفحه ٤ : » تراعيه من أنفسها، ويتناوله
الآخر عن الأول، والصغير عن الكبير من غير أن تحتاج في ذلك إلى وضع قواعد صناعية
الصفحه ٢٧ :
(الباب الأول في
الإعراب والبناء)
وفيه مباحث
(المبحث الأول في
الإعراب(١))
الإعراب هو تغيير
الصفحه ٧٧ : يختص به هذا
الفردُ دون ذاك، فإن الأول يصح إطلاقه على كل ذكر بالغ من بني آدم، والثاني يصح
إطلاقه على كل
الصفحه ١٠٥ : أن «من» للعاقل ، ويجوز
استعمالها لغير العاقل
وذلك فى ثلاث مسائل
الأولى ـ أن يُنزّل منزلة العاقل