الصفحه ٢٧٠ : .
(الكافُ) تكون للتشبيه وهو الأصل في
معانيها، نحو : عليٌّ كالأسد ـ وللتعليل نحو : واذكروه كما هداكم، أي
الصفحه ٢٨٣ : الجملة نعتاً للمعرفة، وإنما
تقع نعتاً للنكرة على تأويل الجملة بالنكرة، نحو : جاءني رجلٌ يحمل كتاباً، أي
الصفحه ١١ :
أو لم يُفِد ـ نحو : لو ارتقى الإنسان ـ
إذا كنتُ راقياً.
الجملة والقول
الجملة: هو مُركب
الصفحه ٢٠١ :
٣ ـ في المصدر الواقع بعد جُملة لغرض
التشبيه، وتكون تلك الجملة مُشتملة على فاعله وعلى معناه، وليس
الصفحه ٢٧٧ :
وجلستُ حيث جلسَ أخوك
ـ وانزل حيث صديقك نازلٌ.
و (إذا ـ ولما) تُضافان إلى الجمل
الفعلية، ولا
الصفحه ٣٣ :
(ب) أو كأن يفتقر الاسم افتقاراً
متأصلاً إلى جملة تُذكر بعده لبيان معناه.
وذلك ـ كإذ ـ وإذا
الصفحه ١٣٤ :
(الخبر ثلاثة أنواع)
مُفرد(١)
وجملة ـ وشبه جملة.
(الخبر المفرد)
الخبر المفرد: إذا كان
الصفحه ١٦٧ : فجادوا
قبل أن يُسألوا بأعظم سؤل
وإن كانت الجملة إسمية أو فعلية صدرها
فعلٌ جامد
الصفحه ٢٣٢ :
وإلى (شبه جملة) وهو الظرف والجار
والمجرور، نحو : تكلم الخطيب فوق المنبر ـ وخرج الأمير في موكبه
الصفحه ٢٣٤ : ولم أُشفق عليه ـ وقطفت
الثمرة ولما تنضج.
وإذا خلت جملة الحال من ضمير صاحبها وجب
ربطها بالواو ، نحو
الصفحه ٢٩٣ : فلانٌ قال ـ وتبدل الجملة من الجملة إن كانت الثانية أبين من الأولى
نحو : أمدكم بما تعلمون، أمدكم بأنعام
الصفحه ٨٠ :
يحاوره ـ وكاف المخاطب، نحو : ما ودعك ربك (سواء أكانت الكاف مجردة ـ أو متصلة بما
ـ أو الميم أو النون
الصفحه ٩٨ : (كافاً) حرفية تتصرف تصرف الكاف الأسمية بحسب المخاطب نحو : ذاك ـ وذاكِ ـ
وذاكما ـ وذاكم ـ وذاكن ـ ويجوز أن
الصفحه ١٦٩ : مستتر وجوباً تقديره أنت.
نهارك
نهار
مفعول فيه ظرف زمان منصوب بالفتحة والكاف مضاف إليه
الصفحه ٣٢٢ : الصِّحاب
الكلمة
إعرابها
عدوك
عدو
مبتدأ مرفوع بالضمة، والكاف مضاف