الصفحه ١٣٥ : .
أما إذا كان الخبر المفرد جامداً فلا
يشتمل على ضمير، نحو : الصمت زينٌ ـ والسكوت سلامةٌ ـ ولا تلزمُ فيه
الصفحه ١٣٧ : : الجنة تحت أقدام الأمهات، ونحو : القوة في
الاتحاد.
فإذا قدر المتعلق المحذوف وصفاً، كان
الخبر من قبيل
الصفحه ١٤٠ :
بعدها مبتدأ مؤخراً، نحو : هل قادمٌ الغائبُ.
أما إذا طابقت الصفة ما بعدها في
التثنية أو الجمع تعين كونُ
الصفحه ١٤٥ :
ويشترط في (دام) أن تتقدمها (ما)
المصدرية(١)
الظرفية موصولة بها، نحو : أحسن مادمت حياً، أي مدة
الصفحه ١٥١ :
(المبحث الخامس)
(في كاد وأخواتها
المسماة بأفعال المقاربة)
تعمل (كاد وأخواتها) عمل (كان) فترفع
الصفحه ١٧٨ : : وجدتُ الصلاح سر النجاح.
٢ ـ وألفَى، نحو : ألفيتُ الاجتهاد
وسيلة للفلاح.
٣ ـ وَدَرَى، نحو : ما درى
الصفحه ١٨٣ : العامل الملغي لا عمل له
قطعاً، والعامل المعلق له عملٌ في المحل.
الرابع: لا يكون الإلغاء والتعليق إلا
في
الصفحه ١٩١ : أكرمته في داره، فالنصب نظراً
لعجزها، والرفع نظراً لصدرها.
واعلم أنه إذا لم يكن ما يوجب النصب(١)
ولا ما
الصفحه ٢٠٣ : المطلق؟ كم قسما المفعول المطلق؟ ما هو العامل الذي يعمل فيه؟ وماذا يشترط
فيه؟ ومتى يحذف؟
اذكر عامل
الصفحه ٢٤٩ : ملاحظٌ فيه تكرار العامل والعاطف كالنائب عن العامل.
٢ ـ وإذا كان التابع مُضافاً مجرداً من
(أل) نعتاً كان
الصفحه ٢٥٣ : في الاستغاثة)
الاستغاثة: هي نداء شخصٍ لإعانة غيره
ليخلصه من شدة أو ليساعده على دفع مشقة، نحو : (يا
الصفحه ٢٦١ : ء والاختصاص في التراكيب الآتية:
إياكم والاختلاف ـ الأدب والشجاعة ـ إني
أيتها(١) النفس لأمارة بالسو
الصفحه ٢٦٢ :
منادى
مندوب مبني على ضم مقدر منع من ظهوره الفتحة المناسبة لألف الندبة في محل نصب،
والألف للندبة حرف مبني
الصفحه ٢٦٤ : كحروف الجزم ومشترك بين الاسم
والفعل كحروف العطف.
(١) يشترط في مجرور
(مذ ومنذ) أن يكون وقتاً، وأن يكون
الصفحه ٢٦٧ : مُضافة إلى ما بعدها كسائر الأسماء.
(المبحث الثاني في
معاني حروف الجر)
(مِنْ) تكون لابتداء الغاية، نحو