الصفحه ٢٤٨ :
في تابع المنادى)
إذا أُتبع المنادى: فإن كان مُعرباً
فتابعه منصوبٌ أبداً، نحو : (يا أبا بكرٍ صاحبنا
الصفحه ٢٥٧ : : (مُقلتيك والقذى) ويجب حذف الفعل
الناصب في حالة التكرار وفي حالة العطف وفي حالة ما إذا كان التحذير (بإياك
الصفحه ٢٥٩ :
بعد ضمير لبيان المراد منه، وقصر الحكم الذي للضمير عليه، وأكثر فيه أن يقع بعد
ضمير المتكلم كما رأيت
الصفحه ٢٦٨ : ، أي: عنه ـ ومعنى الباء نحو : رميت على القوس، أي: رميت مستعيناً بها.
(في) تكون للظرفية (حقيقةً) نحو
الصفحه ٢٧٩ : ، والتاء للتأنيث حرف، والفاعل مستتر جوازاً تقديره هي،
والجملة من الفعل والفاعل في محل جر صفة لشديدة
الصفحه ٢٨٤ : ) و (لكل نفسٍ أجلٌ إما قريبٌ وإما بعيدٌ).
وإذا تعددت النعوت وكانت واحدةً في
(اللفظ والمعنى) يُستغنى
الصفحه ٣١٢ : المعافى الذي لا يأمن البلاء ـ كل مبذول مملول ـ وكل
ممنوع مرغوب فيه ـ المرء مخبوء تحت لسانه ـ حبك الأوطان
الصفحه ٣١٤ : ـ وأشيب ـ وكيِّس ـ وعفيف.
__________________
في ضيق وسيد، أما إن
أريد باسم الفاعل أو المفعول الثبوت
الصفحه ٣٣٢ :
الكلمة
إعرابها
ما
نكرة
تامة بمعنى شيء مبتدأ مبنية على السكون في محل رفع
الصفحه ٣٤٢ : ، وانقطاعه قبله.
والمنفي (بلما) يلزم استمرار نفيه إلى
الحال، وتختص بالمتوقع الحصول غالباً في المستقبل
الصفحه ٣٤٣ : .
٥ ـ (مهما) نحو : مهما تفعل في الصغر
تجده في الكبر.
٦ ـ (أي) نحو : أيا تُكرم أُكرم ـ أي
تلميذ يجتهد يتقدم
الصفحه ٣٤٨ :
في ذلك أن يكون الشرط ماضياً لفظاً نحو : (أنت فائزٌ إن اجتهدت) أو معنىً، نحو :
ستندم إن لم تجتهد
الصفحه ٣٤٩ :
(المبحث الثاني عشر)
(في أحكام الفعل مع
نوني التوكيد: الخفيفة ـ والثقيلة)
يؤكد الفعل المستقبل
الصفحه ٣٥١ : ما
قبلها يضم.
(٧) كل موضع وقعت فيه نون التوكيد
الثقيلة جاز فيه وقوع الخفيفة إلا بعد الألف فلاتقع
الصفحه ٣٧٠ :
تمرينات وأسئلة عمومية وأسباب ونتائج
٢٧
الباب الأول في الإعراب والبناء
٢٧