الصفحه ٣٠١ :
واحداً (كنعمَ ـ وبئسَ)(١).
ولابد لكل فعل سواء كان متصرفاً أو
جامداً من عملٍ في معمولٍ ملفوظٍ به
الصفحه ٣٠٦ :
(المبحث الثالث في
اسم المصدر وعمله)
اسم المصدر: هو ما دل على معنى المصدر،
ونقص عن حروف فعله
الصفحه ٣٢٠ : السكون لاتصاله بتاء الفاعل مبنية على الضم في محل رفع فاعل.
امرأ
مفعول
به منصوب بالفتحة
الصفحه ٣٢٦ :
وقد يُحذف المخصوص إذا تقدم في الكلام
ما يدل عليه، نحو : زارنا أمير عظيمٌ ونِعْمَ الزائرُ ـ أي
الصفحه ٣٢٨ :
(المبحث الحادي عشر
في التعجب)
التعجب حالةٌ قلبيةٌ منشؤها استعظامُ
فعل ظاهر المزية بزيادةٍ فيه
الصفحه ٣٥٥ :
بعلتين، إما أن يكون علماً أو صفةً.
فيمنع العلم من الصرف في ستة مواضع:
١ ـ إذا كان مؤنثاً بالتاء لفظاً
الصفحه ٣٥٧ : )(٢).
(ج) إذا كانت معدولة عن وزن آخر، ويكون
ذلك في موضعين: الأول: ما جاء على وزني (فُعَال ـ ومَفْعلَ) من الأعداد
الصفحه ٣٧١ :
المبحث الخامس في تقسيم الأسماء المبنية إلى بناء لازم وإلى بناء عارض
٤١
المبحث السادس في
الصفحه ٣٧٢ :
رقم الصفحة
المادة
٥٤
المبحث التاسع في الذي يُعرب بالحروف نيابة عن
الصفحه ٣٧٤ : الإشارة
٩٧
أنواع المشار إليه القريب والمتوسط والبعيد
٩٩
المبحث السابع في
الصفحه ٢٠ :
(أ) بلم الجازمة نحو : لم يقم بالواجب،
وزرتك ولم تكن في الدار.
(ب) ولما الجازمة نحو : لما
الصفحه ٣٥ : اسماً واحداً في محل نصب).
خامساً: ما رُكِّبَ تركيب مزجٍ من
الأحوال كقول العرب: تساقطوا أخوَل أخوَلَ
الصفحه ٥٧ :
فهو ملحقٌ به في
إعرابه. وذلك فى خمسة (١)
ألفاظ
(ا) إثنتان(٢).
وثنتان ـ مطلقاً (سَوا أُضيفت إلى
الصفحه ٦١ :
فالعَلَمُ يُشترط فيه أن يكون لمذكر
عاقل خالياً من التأنيث ومن التركيب ومن الإعراب بحرفين، نحو
الصفحه ٦٣ : مذكر سالم والنون عوض عن التنوين في الاسم
المفرد.
احترم
فعل
أمر مبني على السكون لا محل