الصفحه ١٠٢ :
(حكم «أي» الموصولية)
(أ) وجوب إضافتها إلى معرفة، لشدة
توغلها في الإبهام، فاحتاجت إلى ما
الصفحه ١٠٧ :
__________________
فى نحو (الذى هو يعطى
الألوف) ولا يحذف فى نحو : يسر نى الذى هو فى مدرسته (لأن الخبر غير مفرد فيهما
الصفحه ١٢٣ :
الرابع: جارٌ مع مجرورٍ(١)
ينوب عن الفاعل بعد حذفه بشرط أن يكون مختصاً بإضافة أو صفة نحو : نُظر في
الصفحه ١٢٥ :
(الباب الرابع في
المبتدأ والخبر)
المبتدأ: هو الاسم الصريح أو المؤول به(١)،
المجرد من العوامل
الصفحه ١٣١ :
(المبحث الثالث في
ذكر المبتدأ وحذفه)
الأصل في المبتدأ أن يكون مذكوراً لأجل
أن يكون الحكمُ
الصفحه ١٤٣ :
(الباب الخامس في
الأفعال الناقصة)
الأفعال الناقصة(١)
هي التي تدخل على المبتدأ والخبر فترفع
الصفحه ١٩٩ : أي قتال(١)
وينصب كل واحد مما ذكر على أنه نائبٌ عن
المفعول المطلق.
ويعمل في المفعول المطلق أحد
الصفحه ٢٣٢ :
وإلى (شبه جملة) وهو الظرف والجار
والمجرور، نحو : تكلم الخطيب فوق المنبر ـ وخرج الأمير في موكبه
الصفحه ٢٣٣ :
وتجب واو الحال في ثلاثة مواضع:
أولاً: إذا كانت جملة الحال إسمية
مُجردة من ضمير يربطها بصاحبها
الصفحه ٢٥٠ : اجتهدوا. وقليل في ما سوى ذلك.
وقد يُحذف المنادى بعد (يا) نحو : يا
ليتني كنت عالماً ـ ونحو : يا نصر الله
الصفحه ٢٥١ :
فالأكثر فيه حذف ياء
المتكلم، والاكتفاء بالكسرة التي قبلها، نحو : (يا ربِّ) ويجوز ثبوتها ساكنة أو
الصفحه ٢٦٩ :
والمقايسة نحو : ما
ذنبنا في عفوك إلا هفوةٌ، أي: بالقياس إليه.
وقد تُضمن (في) معنى (إلى) نحو
الصفحه ٢٧٣ :
نحو : صلاة العصر ـ ويكون
غالباً (اللام) في ما سوى ذلك نحو : كتابُ سعدٍ(١).
والإضافة قسمان
الصفحه ٢٨١ :
للمشتق في المعنى، نحو : (عندي رجلٌ أسدٌ) أي: شجاعٌ، وقد يكون جملة فعلية أو
إسمية(١).
وحكم النعت مطلقاً
الصفحه ٢٩٥ :
سببه، نحو : جاء
صاحبك عثمان(١).
ويجب في عطف البيان أن يوافق متبوعه في
أنواع الإعراب والتذكير