الصفحه ٣٢٢ :
والثالث: مِفْعَلة، نحو : مِلْعَقة ـ ومكنسة.
واسم الآلة الجامد: لا ضابط له وليس له
وزنٌ مُعينٌ
الصفحه ٣٠٩ : المجلس ـ مؤنس في الوحدة.
فما حسن أن يعذر المرء نفسه
وليس له منْ سائر الناس عاذرٌ
الصفحه ٣٢٧ : ء
فعل
ماض للذم مبني على الفتح لا محل له.
خصمك
فاعل
مرفوع، وخصم مضاف والكاف في محل جر
الصفحه ٨٠ :
واثنا عشر: منها في محل جر(١)
وهي: هذا وطني ـ وطننا ـ وطنُكَ ـ وطنُكِ ـ وطنكما، وطنكم ـ وطنكن
الصفحه ١٣٤ : مُطابقته(٣)
له إفراداً
__________________
وإلى هذا الاساس مرجع قواعد شروط الخبر
بأجمعها.
(١) المراد
الصفحه ٢٥٤ : للمظلوم.
أما المستغاث له فإن ذُكر في الكلام وجب
جره بلام مكسورة إذا كان اسماً ظاهراً أو ياء المتكلم
الصفحه ٢٠٥ :
إما مُبهم أومحدود(١)
ويقال له (مختص) أيضاً، وإما متصرف أو غير متصرف.
فالمبهم من ظروف الزمان
الصفحه ٣٤٧ : ) مقدرة وجوباً نحو : إن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله
فيغفر (بالأوجه الثلاثة) لمن يشا
الصفحه ٥٠ : : فتكون علامة للخفض أصالةً
في ثلاثة مواضع في الاسم المفرد المنصرف، وجمع التكسير المنصرف، وجمع المؤنث
الصفحه ٥٦ :
المذكر السالم ،ولا الجمع الذى لا نظير له فى الآحاد
الثالث ـ عدم التركيب. فلا يثنى المركب
تركيب مزج
الصفحه ١٧٠ :
بعدها على سبيل
التنصيص، لا على سبيل الاحتمال، نحو : لا إله إلا الله، ونحو : لا رادَّ لما قضاهُ
الصفحه ٣٣٨ :
مستقبلاً كما في
المثال السابق(١).
٦ ـ كي: وهي حرف مصدري ونصب واستقبال،
وهي تستعمل مع لام الجر
الصفحه ١٩٣ :
(الباب السادس في
المنصوبات)
المنصوبات من الأسماء خمسة عشر، وهي:
المفعول به ـ والمفعول المطلق
الصفحه ١٣١ :
(المبحث الثالث في
ذكر المبتدأ وحذفه)
الأصل في المبتدأ أن يكون مذكوراً لأجل
أن يكون الحكمُ
الصفحه ١٤٣ : لا يعد المنصوب في هذا
الباب فضلة لأنه في الأصل خبر المبتدأ، وإنما نصب تشبيهاً له بالفضلة.
(٢) ما لم