الصفحه ٥ :
العربي المبين وصمة اللسان الأعجمي (فخفضوا المرفوع ورفعوا المنصوب وما إلى ذلك من
كثرة اللحن الشنيع) حتى
الصفحه ٢٨٠ : ضميراً يعود إلى المنعوت، والمراد بالمشتق ما دل على حدثٍ وصاحبه، وذلك:
كاسم
الصفحه ١٠٦ : ، ونحو : أكرم من زارك
ـ لا من زارتك.
(الضمير الذي يعود
إلى الموصول واجبٌ ذكره ـ وجائز حذفه)
(أ) فيجب
الصفحه ١٥٢ : » تجرده منها(١).
__________________
إلى الاسم كما في
(كاد ينقضي النهار) ففاعل ينقضي ضمير يعود إلى
الصفحه ٣ : لسبل البيان بجودة
الإبلاغ، المؤدي إلى محمود الإفصاح. وصدق العبارة عما تُجنّه النفوس ويكنّه الضمير
من
الصفحه ١٤ : حالاً ولا استقبالاً.
(١) تكون «أل» علامة
للاسم إذا لم تكن من بنية الكلمة نحو الرجل، أما إذا كانت من
الصفحه ١٠٤ :
وتقع الصلة جُملة
(فعلية(١) أو اسمية) نحو : لا
تقل ما يُذْري بك ـ والصبر حيلة من لا حيلة له
الصفحه ١٩٥ : وجوباً، نحو : أفدتُ، وأفادني
الصديقُ أي أفدتهُ إلى غير ذلك من الاعتبارات والأغراض التي يعنى بها البيانيون
الصفحه ٢٥٩ : مضافاً إلى المُعرَّف (بأل) نحو : (نحن
معاشر الطلبة سلاحُ الأمة) أو مُضافاً إلى غيره من المعارف، نحو
الصفحه ٣٢١ : ء بالمكان، نحو : ماسدة ـ ومقثأة ـ
ومتفحة من الأسد، والقثاء، والتفاح.
واسم الآلة: اسمٌ مصوغٌ من مصدر
الصفحه ٥٨ : الفتح لا محل له من الإعراب.
الخصمان
فاعل
مرفوع بالألف نيابة عن الضمة لأنه مثنى والنون
الصفحه ١١٥ : : تقوم ليلى ـ ونحو : سليمٌ مُؤدبةٌ ابنتهُ.
ولحوق تاء التأنيث بالعامل: منه واجبٌ ـ
ومنه جائزٌ.
(وجوب
الصفحه ٥٠ : الاسم الممنوع من الصرف (مفرداً أو جمع تكسير)، نحو : وأوحينا إلى
إبراهيم وإسماعيل، ونحو : يعملون له ما
الصفحه ٨٨ :
الاستعمال)
ينقسم العلم باعتبار الاستعمال إلى
نوعين:
مُرتجل: وهو ما وضع من أول الأمر علماً،
ولم يُستعمل
الصفحه ٩٥ : الظرفية أو الجر
بالحرف محلاً فيقال: جئنا من هنا ـ وذهبنا من هناك إلى هنالك.
ويفصل جوازاً بين ها التنبيه