الصفحه ١٥١ : ـ وطفق ـ وأخذ ـ وهبَّ ـ وبدأ ـ وابتدأ ـ وجعل ـ وقام
ـ وانبرى).
وتسمى كلها أفعال المقاربة من باب
(تسمية
الصفحه ٢٤٩ : مجرداً من (أل) غير مضافين وجب بناؤهما على الضم، نحو : يا أستاذ سعدُ ـ ويا
سعيد وسعد ـ وذلك لأن البدل
الصفحه ٢٨٤ : بانتقال من إعراب إلى آخر.
ولا يجوز القطع إذا كان المنعوت نكرة نحو
: (مررت برجل فاضل) فلا يقال فيه
الصفحه ٣٢٣ : ) لإنشاء الذم، وهي أفعالٌ جامدةٌ بلفظ الماضي تُستعمل لمدح
الجنس وذمه على سبيل المبالغة، والمقصود من ذلك
الصفحه ٣٤٢ : ولما: للنفي، وتقلبان زمان
المضارع إلى الماضي، نحو : لم يجيء نجيبٌ ـ وقطفت الثمر ولما ينضج ـ أي: ما جا
الصفحه ٣٥٠ : فارقةٍ بين نون النسوة ونون التوكيد.
(٥) الفعل المسند إلى ألف الاثنين لا
يحذف منه شيء عند توكيده سواء
الصفحه ٣٦٤ : : لفظٌ مركب أفاد أو لم يُفد:
وتنقسم أولاً إلى:
(أ) إسمية: وهي ما بدئت باسم، نحو : من
عمل صالحاً فلنفسه
الصفحه ١١١ : حلول لفظ
(كل) محلها، أو لبيان الحقيقة، نحو : الذهب أثمن من الفضة.
وتكون (أل) العهدية إما للعهد
الصفحه ٢٧٥ :
(المبحث الثالث)
(في ما يلزم الإضافة)
من الأسماء ما يلزم الإضافة فلا ينفك
عنها، وهو على نوعين
الصفحه ٢٧٦ : .
وما دل من هذه الأسماء على المغايرة
(كغير ـ وسوى) أو على المماثلة (كمثل ـ وشبه ـ ونظير) لا يتصرف
الصفحه ٢٨٧ : بالخير حقيقٌ قَمِنٌ.
والتوكيد المعنوي: يكون لتوكيد النسبة
(بالنفس والعين) مُضافتين إلى ضمير المؤكد، نحو
الصفحه ٣٦٣ :
والخماسية (لكنَّ) فقط.
وتنقسم الحروف أيضاً باعتبار مدخولها
إلى ثلاثة أقسام:
قسمٌ يختص بالأسما
الصفحه ٣٨١ : تلزم الإضافة إلى الجملة
٢٧٧
المبحث الخامس في بعض أحكام للإضافة
٢٧٩
الصفحه ٢٦٧ : مُضافة إلى ما بعدها كسائر الأسماء.
(المبحث الثاني في
معاني حروف الجر)
(مِنْ) تكون لابتداء الغاية، نحو
الصفحه ٣١٧ : أكثر منك معرفةً بنفسي وله أربعُ حالاتٍ:
الحالة الأولى: أن يكون مجرداً من (أل)
والإضافة، فيجب في هذه