الصفحه ٢٥٥ : إلا مثابرة
على التوغل في بغي وعدْوان
(المبحث الرابع
والعشرون في الندبة
الصفحه ٢٥٨ : التكرار
ويجوز إظهاره في ما سوى ذلك، فيجوز أن تقول: (الخير) وأن تقول: (افعل الخير).
ويقال (الصلاةَ جامعةً
الصفحه ٢٦٣ :
الكلام عليها في
المرفوعات ـ وأما التوابع فسيأتي الكلام عليها بتوفيق الله تعالى وعنايته.
(الباب
الصفحه ٣٠٤ :
ونادراً في غيرهما نحو
: جرَّبَ تجربةً.
والثالث: (مُفاعلة ـ وفِعَال) لما كان
على وزن (فاعل) نحو
الصفحه ٣٠٥ : مثالاً واوياً صحيح
اللام محذوف الفاء في المضارع فتكسر العين(١)
نحو : موعِد ـ وموضِع.
ومن غير الثلاثي
الصفحه ٣٥٤ : الاسم في المعنى، ليكون فاعلاً له، فمتى وجد في الاسم علتان، إحداهما
لفظية، والثانية معنوية، أو علة تقوم
الصفحه ٣٥٨ : نحو : (درستُ في أفضل المدارسِ) وكذا في ضرورة
الشعر يجوز صرفه.
(المبحث السادس في
المذكر والمؤنث
الصفحه ٤٢ : ـ واشْكُرَنَّ
الله.
__________________
إليه إنه مجرور
بالإضافة (فخطأ) والصواب أنه مجرور بالمضاف.(١) الاصل فى
الصفحه ٨١ : المستتر: هو الذي ليس له صورة في
اللفظ، كالضمير الملحوظ في، نحو : افهم درسك. وينقسم المستتر إلى قسمين
الصفحه ١٢٠ :
(المبحث الثاني في
نائب الفاعل)
نائب الفاعل: اسمٌ مرفوعٌ تقدمهُ فعلٌ
تامٌ مُتصرف مبني للمجهول
الصفحه ١٣٠ :
(ويتقدم الخبر على
المبتدأ وجوباً)
(في أربعة مواضع)
أولاً: إذا كان الخبر من الألفاظ التي
لها
الصفحه ١٣٥ : .
أما إذا كان الخبر المفرد جامداً فلا
يشتمل على ضمير، نحو : الصمت زينٌ ـ والسكوت سلامةٌ ـ ولا تلزمُ فيه
الصفحه ١٣٧ : : الجنة تحت أقدام الأمهات، ونحو : القوة في
الاتحاد.
فإذا قدر المتعلق المحذوف وصفاً، كان
الخبر من قبيل
الصفحه ١٤٥ :
ويشترط في (دام) أن تتقدمها (ما)
المصدرية(١)
الظرفية موصولة بها، نحو : أحسن مادمت حياً، أي مدة
الصفحه ١٥٤ : يزيد ـ كرب
العلم ينتشر في البلاد ـ عسى الله أن يأتي بالفرج ـ اخلولقت سُحُب الصيف أن تنقشع
ـ حرى