الصفحه ٢١٧ :
القوم إلا سليماً.
ثانياً: إذا تقدم المستثنى على المستثنى
منه في كلامٍ تام موجب أو منفي، نحو
الصفحه ٢٢٧ : أيضاً.
وصاحب الحال هو ما كانت الحال وصفاً له
في المعنى: فإذا قلت: طلعت الشمس مشرقةً ـ فصاحب الحال هو
الصفحه ٢٧٠ :
وقد تضمن (إلى) معنى (في) نحو :
ليجمعنكم إلى يوم القيامة، أي: فيه.
(حتى) تكون لانتهاء الغاية
الصفحه ٣١٧ :
على أن شيئين اشتركا
في صفةٍ وزاد أحدهما على الآخر فيها(١)
نحو : الشمس أكبر من الأرض حجماً.
ولا
الصفحه ٣٢ :
وهذا المعنى لم تضع
العرب له حرفاً موجوداً، مع أنه من المعاني التي من حقها أن تؤدي الحروف
الصفحه ٥٥ : خُلقْنَ سبْعاً
لكانَ الموتُ سَابعةَ الجِهَاتِ
تكلمت الكبريات بحديث أصغين له
الصفحه ١٠٧ :
__________________
فى نحو (الذى هو يعطى
الألوف) ولا يحذف فى نحو : يسر نى الذى هو فى مدرسته (لأن الخبر غير مفرد فيهما
الصفحه ١٢٣ :
الرابع: جارٌ مع مجرورٍ(١)
ينوب عن الفاعل بعد حذفه بشرط أن يكون مختصاً بإضافة أو صفة نحو : نُظر في
الصفحه ٢٥٠ : اجتهدوا. وقليل في ما سوى ذلك.
وقد يُحذف المنادى بعد (يا) نحو : يا
ليتني كنت عالماً ـ ونحو : يا نصر الله
الصفحه ٢٥١ : آخر المنادى تخفيفاً
فيقال له المنادى للمرخم وذلك في موضعين:
أولاً: في ما كان مختوماً بتاء التأنيث
الصفحه ٣٠١ :
واحداً (كنعمَ ـ وبئسَ)(١).
ولابد لكل فعل سواء كان متصرفاً أو
جامداً من عملٍ في معمولٍ ملفوظٍ به
الصفحه ٣٢٠ :
ما
حرف
نفي مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
علمت
علم
فعل ماض مبني على
الصفحه ٣٣ : إلى جملة، ولكن ذلك عارض في بعض التراكيب ـ واشتراط الإضافة إلى جملة لإخراج
الإضافة إلى مفرد كسبحان الله
الصفحه ٥٣ : يُنصب بالكسرة، نيابة عن الفتحة، نحو : خلق الله السموات.
ويطردُ هذا الجمعُ في سبعة مواضع(٢):
الأول
الصفحه ٦١ :
فالعَلَمُ يُشترط فيه أن يكون لمذكر
عاقل خالياً من التأنيث ومن التركيب ومن الإعراب بحرفين، نحو