الصفحه ٣٤٦ : : من
سألك فأجبهُ.
٤ ـ إذا كان منفياً بما أو لن، نحو : من
يأتِ إليَّ فما أرُده خائباً ـ أو فلن أرُدهُ
الصفحه ١١ : (٢).
والقول: ما ينطق به سواء أكان كلمة أم
كلاماً أم كلماً أم جملة. فهو أعم من الكلمة ـ لشموله المفرد والمركب
الصفحه ٣٤ : لفظاً)
منها خمسةٌ من ظروف المكان وهي: قبل ـ وبعدُ
ـ وأول ـ وحيث ـ ودون.
ومنها ثمانيةٌ من أسما
الصفحه ١٧٢ :
أقطع من الحق، ولا
حقوق إلا بالعدل، ونحو : لا ضدين مُجتمعان، ونحو : لا لذات باقيةٌ(١).
وإذا كان
الصفحه ٢٠٤ : إلى جانبه وفي كنفه: كما لا يقال: سليم خارج الدار، بل من خارجها، ولا
داخل البيت، وجوفه بل في داخله، وفي
الصفحه ٢٤٣ : العدد يقرأ من الآحاد
الصغرى إلى الكبرى فيقال: في ٣٢٥ كتاباً: خمسة وعشرون وثلثمائة كتاب ـ ويجوز
العكس
الصفحه ٣٣٣ :
من حيث الوضع)
تنقسم أسماء الأفعال إلى نوعين: مُرتجلة
ـ ومنقولةٍ.
فالمرتجلة: ما وُضعت من أول أمرها
الصفحه ٣٦٠ :
وما كان من الصفات على وزن (مِفْعَل)
كمقول(١) أو (مِفْعال)
كمفْضال أو (مِفْعِيل) كمعطير(٢)
أو
الصفحه ٥٩ : .
عرفت
كلا الرجلين
كلا
مفعول منصوب بفتحة مقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.
نظرت
إلى
الصفحه ٦٣ : محل له من الإعراب.
إلى
حرف
جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب
الصفحه ٨٤ : ).
واعلم أن ضمير المتكلم أعرفُ من ضمير
المخاطب وضمير المخاطب أعرفُ من ضمير الغائب(٢).
(تمرين)
بيِّن نوع
الصفحه ٢٢٦ : : سليمٌ غُلاماً أحسنُ منه رجلاً ـ وخليلٌ
شاعراً أحسنُ منه ناثراً.
رابعاً: أن تكون نوعاً لصاحبها، نحو
الصفحه ٢٥٤ : ، وإلا فتحت نحو : يا لمحمد
لك أو لَهُ.
ويجوز جره أيضاً (بمن) إذا كان مستغاثاً
منه، لا لهُ، نحو : يا
الصفحه ٣٠١ :
واحداً (كنعمَ ـ وبئسَ)(١).
ولابد لكل فعل سواء كان متصرفاً أو
جامداً من عملٍ في معمولٍ ملفوظٍ به
الصفحه ٣٤٣ :
وهما يُخلصان زمان
المضارع إلى الاستقبال(١).
والأدوات التي تجزم فعلين اثنتا عشرة،
وهي