الصفحه ٣٦٢ :
ما، من، مُذ، ها(١)،
هل، وَا(٢)،
يا(٣)، النون الثقيلة.
والثلاثية خمسةٌ وعشرون وهي: آيْ(٤)،
أجل
الصفحه ٣٧٣ :
٨٧
المبحث الخامس في العلم وتعريفه وتقسيمه
٨٨
تقسيم العلم باعتبار الوضع إلى اسم
الصفحه ٢٩٢ :
بالمبدل منه، إما
لفظاً، نحو : (بعثُ الدار نصفها ـ وأعجبني أخوك ثوبه) وإما تقديراً، نحو : (ولله
الصفحه ٣٢٩ : بناؤهما
من الأفعال الناقصة لأنه لا يمكن تطرقها إلى نصب المفعول به، ولا مما لا يقبل
المفاضلة نحو (مات) إذ
الصفحه ٣٣١ :
(أعرب ما يأتي)
ما أوسع صدر حكيم عند وقوع الكوارث ـ أكرم
بمروءة أهل النخوة المبادرين إلى إنقاذ
الصفحه ٢٦٢ :
فعل
ماض مبني على الفتح وفاعله ضمير مستتر جوازاً يعود إلى من، وجملة الفعل والفاعل
صلة من
الصفحه ٢٩٣ : وبنين، وقد تُبدلُ الجملة من المفرد، نحو :
عرفتُ صديقك ابن من هو ـ والمفرد من الجملة نحو : قلت لا إله إلا
الصفحه ٢٩ :
ولا الكسر لثقلهما وثقل الفعل.
(١) الحروف كلها
مبنية لأنه لا يعتورها من المعاني ما تحتاج معه إلى
الصفحه ٣١٤ : ـ فإذا أريد منه الثبوت
جرى مجرى الصفة في العمل بدون تحويل، وإذا أُريد من الصفة الحدوث غيرت إلى اسم
الفاعل
الصفحه ٧ : لغتنا العربية فهي أصواتٌ
محتويةٌ على بعض الحروف الهجائية. وعددها تسعة وعشرون حرفاً، من أول الهمزة إلى
الصفحه ٢٤٠ : مالاً ـ أي: مالي أكثر من مالك.
وحكمه: أنه يجب نصبه دائماً بما في
الجملة من (فعل) كالأمثلة السابقة أو
الصفحه ٣٠٨ :
مثل معذورية أو من
أفعل التفضيل: مثل أرجعية وأسبقية أو من الاسم الجامد: مثل إنسانية وحيوانية
الصفحه ٣٢٠ :
(نموذج إعراب)
ما علمتُ امرأ أحبَّ إليه البذلُ منه
إليك يابن سنانِ
الكلمة
إعرابها
الصفحه ٨ : لغوياً مُراداً
بها «الكلام» نحو : لا إله إلا الله كلمة التوحيد.
وبالاستقراء وتتبع مفردات اللغة وجد أن
الصفحه ١٥٣ : ) تامة متى
أُسندت إلى المصدر المسبوك من (أن) والفعل المضارع المستغنى بهما عن الخبر، نحو :
وعسى أن تكرهوا