الصفحه ٣٤٣ : :
١ ـ (إن) نحو : إن تعجل تندم(٢).
٢ ـ (إذ ما) نحو : إذ ما تكسل تخسر ـ إذ
ما تتأدب تُمدح.
٣ ـ (مَنْ) نحو
الصفحه ٣٥٧ : )(٢).
(ج) إذا كانت معدولة عن وزن آخر، ويكون
ذلك في موضعين: الأول: ما جاء على وزني (فُعَال ـ ومَفْعلَ) من الأعداد
الصفحه ٣٦٦ : قدمت أيدهم إذا هم يقنطون.
٧ ـ التابعة لجملة قبلها لها محلٌ من
الإعراب، نحو : شوقي ينظم وينثر
الصفحه ٩ :
ومن هذه الأنواع الثلاثة يتركب الكلام ـ
والكلم ـ ونحوهما
الكلام وما يتركب منه
الكلام: عند
الصفحه ٢٣ : ـ حوقل يُحوقِلُ ـ قُلقلُ
يُقلقِلُ.
ويؤخذ الأمر من المضارع بحذف حرف
المضارعة، وما بقي فهو الأمر: مثل
الصفحه ٥٠ :
السالم والملحق به، نحو : من حميد الخصال الصدق في المعاملات.
وأما الياء: فتكون علامة للخفض نيابة عن
الصفحه ٥١ : عن هذه الأصول:
ثلاثٌ منها تنوب عن الضمة، وأربعٌ منها تنوب عن الفتحة، واثنان منها تنوب عن
الكسرة
الصفحه ٦٠ :
(النوع الثاني من
المعرب بالحروف)
(جمع المذكر السالم)
جمع المذكر السالم ـ هو اسمٌ دل على
أكثر
الصفحه ٦٧ : الإعراب الظاهر
والمقدر)
الإعراب الظاهر: هو ما لا ينفعُ من
النطق به مانعٌ، نحو : حضر سليمٌ ـ وقابلتُ
الصفحه ٦٨ : ذلك ظاهرٌ.
والإعراب المقدر: هو ما يمنع من التلفظ
به مانعٌ، من تعذر ـ أو استثقال ـ أو مناسبة
الصفحه ٧٠ :
منه بعض الحركات
(فتظهر الفتحة في حالة النصب، نحو : كلمت القاضيَ).
وأما الفعل المضارع المعتل
الصفحه ٧٣ :
(تمرين عام لبيان
المعربات من المبنيات)
تعلَّم يا فتَى والعودُ رَطْبٌ
الصفحه ٧٦ : نفسه خيفةً منهما، ولم يكن معه شيء من آلات الدفاع، فألقى
رداءه، وخلع نعليه، وأخذ يعدو عدو الظّليم
الصفحه ٧٨ :
ثانيهما: نكرةٌ تقع موقع ما يقبل (أل)
المؤثرة للتعريف وهي (ذو)(١)
التي هي من الأسماء الستة، فإنها
الصفحه ٨٣ : دروسي.
(٥) فصله من عامله بمتبوع له، نحو :
يُخرجون الرسول وإياكم.
(٦) فصلهُ من عامله بلفظة (إما) نحو