الصفحه ٢٠٨ :
ورَيْثَ ـ وريثما ـ وكيف(١)
وكيفما ـ ولما).
وبعضها من الظروف المختصة بالمكان وهي:
(حيث ـ وهنا
الصفحه ٢١٣ :
ويرجح النصب إذا كان العطف ضعيفاً من
جهة المعنى، نحو : لا تفرح بالبيع والخسارة(١).
ويرجح العطف
الصفحه ٢٢٦ : : سليمٌ غُلاماً أحسنُ منه رجلاً ـ وخليلٌ
شاعراً أحسنُ منه ناثراً.
رابعاً: أن تكون نوعاً لصاحبها، نحو
الصفحه ٢٣٩ :
٤ ـ ما دل على مماثلة، نحو : (من لنا
بمثلك رجلاً ـ ولي مثلك صاحباً) أو على مُغايرةٍ، نحو : (إن
الصفحه ٢٤٢ : بلادٍ أو
من بلدٍ ـ أو من بلادٍ فتحها خالد بن الوليد ـ وكم بطلٍ أو أبطال أو من بطل قهرتُ.
ويُطلب بكم
الصفحه ٢٤٤ : الوصف المصوغ من اسم العدد على
وزن (فاعل)(١)
__________________
(١) ويسمى بالعدد
الترتيبي وهو ما دل
الصفحه ٢٥٣ : : (يا فُلُ ـ ويا فلة) أي: يا رجل ويا امرأة، وهما مقطوعان من (فلان ـ وفلانة).
(المبحث الثالث
والعشرون
الصفحه ٢٥٤ : ، وإلا فتحت نحو : يا لمحمد
لك أو لَهُ.
ويجوز جره أيضاً (بمن) إذا كان مستغاثاً
منه، لا لهُ، نحو : يا
الصفحه ٢٥٥ :
يا للرجال ذوي الألباب من نفر
لا يبرح السفهُ المردى لهم دينا
يا لأناس أبَوْا
الصفحه ٢٥٧ : ) ويجوز الجر (بمن) نحو
(إياك من الأسد) ويكون تارة بدون (إياك) نحو : (نفسك والشرك) و (الأسدَ الأسدَ
الصفحه ٣٠١ :
واحداً (كنعمَ ـ وبئسَ)(١).
ولابد لكل فعل سواء كان متصرفاً أو
جامداً من عملٍ في معمولٍ ملفوظٍ به
الصفحه ٣٠٩ : المجلس ـ مؤنس في الوحدة.
فما حسن أن يعذر المرء نفسه
وليس له منْ سائر الناس عاذرٌ
الصفحه ٣٢٨ : أجملَ الربيعَ ـ وأكرم بالصادق ـ وأعذب بماء النيل(١).
وفعلاَ التعجب كاسم التفضيل لا يُصاغان
إلا من فعل
الصفحه ٣٣٢ : مقدر منع من ظهوره اشتغال المحل
بالسكون العارض، لمجيئه على صورة الأمر.
بفوائد
البا
الصفحه ٣٣٥ : ، ولا تعمل شيئاً، وليس لها محل
من الإعراب، وهي نوعان:
١ ـ نوعٌ يخاطبُ به ما لا يعقل من
الحيوان أو صغار