الصفحه ٣٥ : بنوني
التوكيد.
ثالثاً: ما رُكِّب تركيباً مزجياً من
الأعداد» من أحدَ عشر إلى تسعةَ عشر «إلا اثني عشر
الصفحه ٥٨ : الفتح لا محل له من الإعراب.
الخصمان
فاعل
مرفوع بالألف نيابة عن الضمة لأنه مثنى والنون
الصفحه ٥٩ : الفتح لا محل له من الإعراب والنون حرف وقاية مبني على الكسر
لا محل له من الإعراب والياء ضمير المتكلم اسم
الصفحه ٦٣ :
(النوع الثالث من
المعرب بالحروف الأسماء الستة)
الأسماء الستة: هي: أبوك ـ وأخوك ـ وحموك
ـ وفوك
الصفحه ٧٤ : أوجب كون آخر الكلمة على وجهٍ مخصوص من الإعراب.
(ب) المعمول في اللغة: المتأثر ـ واصطلاحاً:
ما وُجد
الصفحه ٧٩ : ، وهو نوعان:
متصل ـ ومنفصل.
فالمتصل: ما لا يُفتتح به النطق، ولا
يقعُ بعد إلا، وإنما يكون كالجزء من
الصفحه ٨٤ : ).
واعلم أن ضمير المتكلم أعرفُ من ضمير
المخاطب وضمير المخاطب أعرفُ من ضمير الغائب(٢).
(تمرين)
بيِّن نوع
الصفحه ١١٥ : : تقوم ليلى ـ ونحو : سليمٌ مُؤدبةٌ ابنتهُ.
ولحوق تاء التأنيث بالعامل: منه واجبٌ ـ
ومنه جائزٌ.
(وجوب
الصفحه ١٢٧ :
(تعميم النكرة التي
يصح الابتداء بها)
(بالمسوغات الآتية)
١ ـ إذا كانت اسم شرطٍ، نحو : مَنْ
الصفحه ١٣٧ :
(الخبر شبه الجملة)
الخبر شبه الجملة: هو المتعلق المحذوف
لكلٍ من الظرف والجار والمجرور، نحو
الصفحه ١٣٨ :
الجواب وذلك في أربعة
مواضع:
(١) إذا كان المبتدأ اسماً موصولاً، نحو
: الذي تأتونه من خير فهو
الصفحه ١٤٦ : جميع أحكامه من حيث التزام التأخير، وإفراد العامل، وما
شاكل ذلك ويجري مع الخبر مجرى المبتدأ في التعريف
الصفحه ١٥٩ :
الفقر عيباً ـ ما
معروفك ضائعاً ـ إن الفراغ إلا مفسدة ـ ما أحد أسمى من أحد إلا بالعلم ـ إن سعيك
الصفحه ١٧١ : بأجمعه (بحيث
لا يبقى فردٌ من أفراده).
٣ ـ أن يكون اسمها وخبرها نكرتين.
٤ ـ أن يكون اسمها متصلاً بها
الصفحه ١٨٠ : :
وجدتني وحيداً (أي وجدتُ نفسي) وهذا لا يجوز في غيرها من الأفعال التي ليست من
أفعال القلوب، فلا يقال