الصفحه ٢٧٧ : مذ يومان ـ أو يجر بهما
باعتبارهما حرفي جرٍ.
والمبهم المتصرف من ظروف الزمان تجوز
إضافته إلى الجملة
الصفحه ٢٧٩ : ، والتاء للتأنيث حرف، والفاعل مستتر جوازاً تقديره هي،
والجملة من الفعل والفاعل في محل جر صفة لشديدة
الصفحه ٢٨٢ : ذكرناه من
مطابقة النعت للمنعوت يستثنى منه أربعة أشياء:
١ ـ الصفات التي يستوي فيها المذكر
والمؤنث كصبور
الصفحه ٢٨٤ : بذكر صفته، وهذا يشمل ما كان نعتاً
واحداً كما رأيت، وما كان متعدداً فإن ما ليس بلازم منه يجوز فيه القطع
الصفحه ٢٨٥ : ـ ومنا فريقٌ أقام.
ويحذف كل من المنعوت والنعت معاً، نحو :
لا يموتُ فيها ولا يحيا، أي: حياة نافعة (إذ لا
الصفحه ٢٨٨ : ـ وكلتا) تُؤكدان المثنى ـ فالأولى
للمذكر منه، والثانية للمؤنث منه، نحو : (جاء الرجلان كلاهما والمرأتان
الصفحه ٢٨٩ : ) فيقال: (قاموا كلهم ـ وسافرنا كلنا).
وقد عُد من التوكيد ما سمع عن العرب من
الاتباع كقولهم (فلان هاع لاع
الصفحه ٢٩٠ : عتابُ
الكلمة
إعرابها
ترفق
فعل
أمر مبني على السكون لا محل له من
الصفحه ٣٠٢ :
(المبحث الأول في
المصدر)
المصدر: هو ما دل على الحدث مُجرداً من
الزمن، وهو أصلُ جميع المشتقات
الصفحه ٣١١ :
وهي كثيرةٌ، والمشهور منها فَعَّالٌ ـ ومِفعَالٌ
ـ وفَعُول ـ وفَعِيلٌ ـ وفَعِلٌ نحو : شَرّاب
الصفحه ٣١٣ : المفعول من اللازم إلا إذا
كان نائب فاعله ظرفاً أو مصدراً (متصرفين مختصين) أو جاراً ومجروراً نحو : ما
الصفحه ٣٢٣ : ) لإنشاء الذم، وهي أفعالٌ جامدةٌ بلفظ الماضي تُستعمل لمدح
الجنس وذمه على سبيل المبالغة، والمقصود من ذلك
الصفحه ٣٢٤ : يخدم وطنه سعدٌ ـ وبئس
من يفعل الشر نجيبٌ(١).
وثالثاً: يكون فاعل (نعم ـ وبئس ـ وساء)
ضميراً مستتراً
الصفحه ٣٣٧ : القسم ولو نحو : أقسم أن لو
التقينا لفعلنا كذا ـ والمخففة من أن هي التي تقع بعد أفعال اليقين نحو : أفلا
الصفحه ٣٤٢ : ).
__________________
المضمرة والفعل
المنصوب بها، لئلا يلزم عطف الاسم على الفعل، فيكون المعنى (ليكن ضرب منك للمذنب
أو توبة منه