الصفحه ١٨٨ : طول المسير.
جفوني ولم أجف الأخلاء إنني
لغير جميل من خليلي مهمل
حلموا
الصفحه ١٩٣ :
(الباب السادس في
المنصوبات)
المنصوبات من الأسماء خمسة عشر، وهي:
المفعول به ـ والمفعول المطلق
الصفحه ١٩٤ : الرُّسُل
(أي أُنادِي).
وقد يُحذف جوازاً إذا دلت عليه قرينةٌ،
نحو : صديقك في جواب مَنْ أكرمته؟
والأصل في
الصفحه ١٩٩ : ثلاثة
عوامل(٢):
الفعل التام المتصرف، نحو : اجتهدت
اجتهاداً.
والصفة المشتقة منه الدالة على الحدوث
نحو
الصفحه ٢٠٣ : متعلقان بمحذوف حال من لفظ الجلالة.
وشكراً
مفعول
مطلق لفعل محذوف تقديره أشكر شكراً ـ معطوف
الصفحه ٢٢١ : لإضافتها.
(٢) لا يجوز حذف (لا)
وقولهم (سيما كذا) خطأ، وجملتها لا محل لها من الإعراب لأنها اعتراضية، إلا
الصفحه ٢٢٥ :
نحو : جاء الصديق
باسماً ـ وعاد القائد من الحرب ظافراً.
وقد تأتي الحالُ (صفةً ثابتةً) لا
الصفحه ٢٢٩ : ، فُضلَ صاحب إحداهما على صاحب الأخرى، نحو : سليم راجلاً أسرعُ من
خليل راكباً ـ أو كان صاحبهما واحداً
الصفحه ٢٣٣ :
وتجب واو الحال في ثلاثة مواضع:
أولاً: إذا كانت جملة الحال إسمية
مُجردة من ضمير يربطها بصاحبها
الصفحه ٢٣٤ : منفية (بما
أو لا) نحو : هجم الجيش ما يخاف الأعداء ـ وما لنا لا نؤمن بالله.
على أن ما ورد من ذلك شاذ لا
الصفحه ٢٣٦ : رأيت
خلق الله الزرافة يديها أطول من رجليها
ـ هو الحق بيناً.
إذا المرء أعيته المرو
الصفحه ٢٤٨ : ، ويا أبا بكرٍ وأبا الحسن) ويا
عبدالله نفسه. إلا إذا كان بدلاً أو معطوفاً منسوقاً مجرداً من (أل) غير
الصفحه ٢٤٩ : مجرداً من (أل) غير مضافين وجب بناؤهما على الضم، نحو : يا أستاذ سعدُ ـ ويا
سعيد وسعد ـ وذلك لأن البدل
الصفحه ٢٥٢ :
والعشرون)
(في أسماء مُلازمة
للنداء)
من الأسماء ما لا يُستعمل إلا في
النداء، وهو نوعان، قياسي
الصفحه ٢٧٤ :
وحكم المضاف أن يجرد من التنوين، ونوني
التثنية، والجمع وما أُلحق بهما، نحو : هذا كتابُ النحو