الصفحه ١٨١ : المتأخر أقوى من إعماله،
كما وأن إعمال العامل المتوسط أقوى من إلغائه.
وأما التعليق: فهو إبطال العمل لفظاً
الصفحه ١٨٤ : المؤدبين
٢ ـ إذا كان من باب كرم
كشرف محمد وحسن
٣ ـ تضعيف ثانيه
عظّم الكبير
الصفحه ١٨٥ : منصوب بالفتحة المقدرة على الألف للتعذر.
حدثتني
حدث
فعل ماض مبني على الفتح لا محل له من
الصفحه ٢٠٧ : .
والظروف كلها معربةٌ إلا ألفاظاً محصورة
منها جاءت مبنية بعضها من الظروف المختصة بالزمان وهو : (إذا ـ ومتى
الصفحه ٢٠٩ : له من الإعراب، الله فاعل مرفوع بالضمة، والجملة
من الفعل والفاعل في محل جر بإضافة إليها
الصفحه ٢١٠ : ـ وأنا
قادمٌ طلباً للعلم.
والمصدر المستوفى شروط نصب المفعول
لأجله، له ثلاثٌ أحوال: لأنه إما مجرد من (أل
الصفحه ٢١١ : تقديره هو
بها
جار
ومجرور متعلقان بينال، والجملة من الفعل والفاعل في محل رفع صفة الأرض
الصفحه ٢١٢ : :
(أ) إذا وجد ما يمنع العطف من جهة
(المعنى)، نحو : مشى التلميذ والطريق(٢).
(ب) إذا وجد ما يمنع العطف
الصفحه ٢١٤ : ، واعتماداً
على عفته، وطمعاً في مودته.
خذ الأمور برفق واتئد أبداً
إياك من عجل يدعو إلى
الصفحه ٢٢٠ : الاستثناء، ولا تضاف إلا إلى المصدر
المسبوك مِنْ أن وصلتها، نحو : سليمٌ غنيٌ بيد أنه بخيلٌ.
الثاني: قد
الصفحه ٢٢٢ : ء يستطبُ به
إلا الحماقة أعيت من يداويها
وماليَ إلا آلَ أحمد شيعة
الصفحه ٢٣٥ : الهواطِلُ
وأقل من هذا أن تُربط بالضمير وحده، نحو
: هذه بضاعتنا رُدت إلينا.
وإن كانت منفية فالأكثر
الصفحه ٢٤٧ : به شيء من تمام معناه على غير جهة الصلة أو الإضافة مرفوعاً أو منصوباً
أو مجروراً أو معطوفاً عليه قبل
الصفحه ٢٦١ : المعلمُ غيرهُ
هلاّ لنفسك كان ذا التعليم
تمرين بيِّن كلاً من
التحذير والإغرا
الصفحه ٢٦٣ : قسمان(١):
قسمٌ: يدخل على الاسم الظاهر والمضمر،
وهو : مِنْ ـ وإلى ـ وعن ـ وعلى ـ وفي ـ واللام ـ والبا