الصفحه ٨٥ :
ويهدينا طريق السداد ـ يجب أن نهتم للمستقبل اهتماماً لا يحرمنا لذة الحاضر ـ لأنه
ليس من الحكمكة أن نشقى
الصفحه ٨٨ :
الاستعمال)
ينقسم العلم باعتبار الاستعمال إلى
نوعين:
مُرتجل: وهو ما وضع من أول الأمر علماً،
ولم يُستعمل
الصفحه ٩٥ : الظرفية أو الجر
بالحرف محلاً فيقال: جئنا من هنا ـ وذهبنا من هناك إلى هنالك.
ويفصل جوازاً بين ها التنبيه
الصفحه ٩٩ :
ماضياً، غير عاملة فيه النصب، نحو : عجبت من أن قام سليم، ومضارعاً نحو : عجبت من
أن يقوم خليل، وأمراً، نحو
الصفحه ١٠٢ : .
(٣) وذا: للعاقل وغيره، وتكون اسماً
موصولاً إذا وقعت بعد (مَنْ وما) الاستفهاميتين ـ غير مُشار بها(١)
ولا
الصفحه ١١٠ : ـ والاثنين،
وفي الآن ظرف زمان، وفي بعض الأعلام المرتجلة الموضوعة من أول أمرها مقترنة بالألف
واللام: كاللات
الصفحه ١١٧ : تعين أحدهما من الآخر، نحو : أهان أبي عمي.
ثانياً: إذا كان الفاعلُ ضميراً متصلاً،
نحو : أحببتُ الوطنَ
الصفحه ١٢٢ : للمجهول فينوب عن
الفاعل في مثل ذلك المصدر، والظرف مكاناً أو زماناً، والمجرور بالحرف، بشرط أن
يكون كل منها
الصفحه ١٢٦ : الابتداء بها، وذلك
إذا دلت على عمومٍ أو دلت على خصوصٍ.
أما اختصاصها: فيقربها من المعرفة.
وأما عمومها
الصفحه ١٢٨ : ؟)
قناعةٌ بالقليل خيرٌ من تعرضٍ للمخاطر ـ
لكل داءٍ دواء يُستطب به ـ شرٌ أهَرّ ذا نابٍ ـ لكل ساقطةٍ لاقطةٌ
الصفحه ١٢٩ : مواضع)
أولاً: إذا كان المبتدأ من الألفاظ التي
لها الصدارة، وهي أسماء الاستفهام ـ والشرط ـ وما التعجبية
الصفحه ١٣٤ : ـ فإن وقع من الثاني فقد جرى
على من هو له، فلا يبرز الضمير نحو : خليل سليم كاتبه: تريد الإخبار بكاتبية
الصفحه ١٣٦ : (٢).
وإما: إعادة المبتدأ بلفظٍ أعم منه، نحو
: سعدٌ نعم الرجل(٣).
__________________
(١) وقد يقدر الضمير
الصفحه ١٤٥ : )(٢).
الثاني: ما يتصرف تصرفاً ناقصاً: وهو
(مازال ـ وما انفك ـ وما فتئ ـ وما برح) وهذه يأتي منها الماضي
الصفحه ١٧٠ : لظهورها في بعض الأحيان كقول الشاعر:
فقام
يذود الناسَ عنها بسيفه
وقال
ألا لا من سبيل