الصفحه ٢٩١ : كان فيه التابع عين المتبوع، نحو : اهدنا الصراط المستقيم صراط
الذين ـ فصراط الثاني بدلٌ من الأول بدل
الصفحه ٢٩٢ : يعد البدل الأول فقط، وما يليه معطوف
عليه، فيكون من قبيل بدل البعض، وعلى الوجهين يجوز فيه الاتباع على
الصفحه ٢٩٦ : يحل محل الأول لأن ذلك
يقتضي نصب العلم المفرد لفظاً في النداء خلافاً للقاعدة، وإما من جهة المعنى نحو
الصفحه ٢٩٨ : الترتيب نحو (جاء زيد ثم عمرو ثم بكر) فكل واحد معطوف على ما قبله
وإلا فكلها معطوفة على الأول في الصحيح.
الصفحه ٣٠٢ :
(المبحث الأول في
المصدر)
المصدر: هو ما دل على الحدث مُجرداً من
الزمن، وهو أصلُ جميع المشتقات
الصفحه ٣٠٣ :
أربعة أوزانٍ تختلف باختلاف صيغ الأفعال:
الأول: (إفعال) لما كان على وزن (أفعل)
نحو : أحسن إحساناً وتحذف
الصفحه ٣٠٦ :
في الأول، والتعويض منه بالياء في الثاني، وبالتاء في الثالث والمحذوف من تسليم هو
اللام الثانية، ومن
الصفحه ٣١٧ : أكثر منك معرفةً بنفسي وله أربعُ حالاتٍ:
الحالة الأولى: أن يكون مجرداً من (أل)
والإضافة، فيجب في هذه
الصفحه ٣٢١ : أوزان:
الأول: مفعل، نحو : مِبْرَد ـ ومقود.
الثاني: مفعال، نحو : مفتاح ـ وميزان
الصفحه ٣٢٣ : الأولى يعرب المخصوص خبراً لمبتدأ محذوف ـ وفي
الثانية مبتدأ خبره الجملة بعده.
الصفحه ٣٢٨ : )(٤)
وإذا أُريد التعجب مما لم
__________________
(١) إن الصيغة الأولى
(أفعل) هي فعل ماض و (ما) التي قبله
الصفحه ٣٢٩ : للمعروف) بنوهما من أعطى وأولى، وقولهم: (ما أتقاه ـ وما أملأ القربة، وما
أخصر كلامه، وما أشهره) بنوها من
الصفحه ٣٣٣ :
من حيث الوضع)
تنقسم أسماء الأفعال إلى نوعين: مُرتجلة
ـ ومنقولةٍ.
فالمرتجلة: ما وُضعت من أول أمرها
الصفحه ٣٣٦ : .
(الباب العاشر في
نواصب الفعل المضارع)
وفي هذا الباب مباحث
(المبحث الأول)
يُنصب المضارع إذا تقدمته
الصفحه ٣٣٨ : :
الأول: بعد لام التعليل: وتُسمى لام كي،
نحو : تُب ليغفرَ الله لك ـ وحضرتُ لأقف على جلية الخبر