الصفحه ٣٤ : لفظاً)
منها خمسةٌ من ظروف المكان وهي: قبل ـ وبعدُ
ـ وأول ـ وحيث ـ ودون.
ومنها ثمانيةٌ من أسما
الصفحه ٣٦ : الأول: حركات البناء تقدر كما
تقدر حركات الإعراب، وذلك كما إذا كان المنادى مبنياً قبل النداء نحو : يا
الصفحه ٣٧ : ء ـ نحو : نحن ـ
وأين ـ وأولاء ـ وكم ـ ويا محمدون ـ ويا محمدان ـ ولا رجلين حاضران ـ فالأربعة
الأولى هي
الصفحه ٤٠ : بناءٍ لازمٍ ـ وإلى بناءٍ عارضٍ)
الأسماء المبنية نوعان:
النوع الأول: ما يُبنى منها بناءً
لازماً لا
الصفحه ٤١ : .
__________________
(١) العامل ما يجعل
آخر الكلمة بحالة مخصوصة وهو نوعان:
الأول: العوامل اللفظية وهي ما يتلفظ
بها كالنواصب
الصفحه ٥٣ : يُنصب بالكسرة، نيابة عن الفتحة، نحو : خلق الله السموات.
ويطردُ هذا الجمعُ في سبعة مواضع(٢):
الأول
الصفحه ٥٥ : الأول: من
المعرب بالحروف المثنى)
المثنى: هو كل اسمٍ دل على اثنين أو
اثنتين بزيادة ألفٍ ونونٍ رفعاً
الصفحه ٦٢ :
النوع الأول: أسماء جموع، وهي: أولو (١)
وعالمون ـ وعشرون إلى التسعين.
النوع الثاني: جموع تكسير
الصفحه ٦٤ : كلها فأربعة
شروطٍ:
الأول: أن تكون مفردة، فلو ثُنيت أعربت
إعراب المثنى فتقول: أبوَاك ربياك ـ وتأدب في
الصفحه ٦٨ : ـ ودّ.
ومضعف رباعي: وهو ما كانت فاؤه ولامه
الأولى من جنس، وعينه ولامه الثانية من جنس، نحو : زلزل ووسوس
الصفحه ٧٢ : (ذا) الرفع في الأول ـ والنصب في
الثاني ـ والجر في الثالث.
والإعراب المحلي يتعلق بجميع الكلمة
الصفحه ٧٣ : أغلِطُ في أمرٍ جَرَى
فإنّها أوّلُ غَلطةٍ تُرى
خيرُ المال ما أُنفق في سبيل الخير
الصفحه ٧٤ : فإنه يرفع الخبر ...إلخ.
والعامل المعنوي: هو ما لا يكون للسان
فيه حظٌ، وهو نوعان:
الأول: (الابتدا
الصفحه ٧٦ : الأولين، أن رجلاً يُسمى
(عيسى بن يحيى) جلس وصاحباً له في ليلة، فأخذا بأطراف الأحاديث بينهما، ومما قاله
الصفحه ٧٨ : اسمٌ يدل على شيٍ بعينه، وهي نوعان:
الأول: ما لا يقبل (أل) قطعاً، ولا يقع
موقع ما يقبلها: وذلك