الصفحه ١٦١ : (ما) الكافة، نحو : (إنما إلهكم إلهٌ واحدٌ ـ وكأنما
العلم نورٌ) إلا (ليت)(٣)
فيجوز فيها الإعمالُ
الصفحه ١٦٣ : .
ويجوز فتحها وكسرها: حيث يجوز التأويل
بمصدرٍ وعدمه.
(المبحث الثاني)
(المواضع التي يتعين
فيها كسر همزة
الصفحه ١٦٧ : متصرف، فصلت عنه في الإيجاب (بقد) وفي النفي (بلم)
نحو : سكت وكأن قد تكلم ـ وغاب وكأن لم يغب ـ وانقضت
الصفحه ١٦٨ : مضاف إليه مبني على الفتحة
في محل جر والجملة في محل جر صفة لذي أمل.
فإن
الفاء
للتعليل
الصفحه ١٧٣ :
ولا قوة إلا بالله)
جاز فيه خمسة أوجه:
(١) إعمال المكررتين وبناء اسميهما على
الفتح (وهو الأصل
الصفحه ١٧٧ : حالة أخرى.
(٣) المتعدي إلى واحد
كثير في اللغة العربية، وعلامته أن تتصل به (هاء) ضمير المفعول به، نحو
الصفحه ١٨٤ :
كفُهم محمد أي ما أكثر فهمه
__________________
(١) إنّ طُرق التعدية
لا تجتمع في كل فعل، فلا
الصفحه ٢٠٧ :
وينوب عن الظرف فينصبُ على أنه مفعولٌ
فيه، خمسة أشياء:
١ ـ المصدر الدال على تعيين وقتٍ أو
الصفحه ٢١٤ : في فتح الأندلس.
إذا أنت لم تترك أخاك وزلة
إذا زلّها أوشكتما أن تفرّقا
الصفحه ٢٤٥ : انفرد أربابها في مذاهب البلاغة
تبسطاً وافتناناً ـ ما رأيت أسخى منه يداً ولا أندى بناناً ـ يا لها غفلة من
الصفحه ٢٤٦ : بفتحة مقدرة منع من ظهورها حركة حرف الجر الزائد.
(المبحث الثامن عشر
في المنادى)
المنادى: هو
الصفحه ٢٤٧ :
__________________
(١) المراد بالمفرد
ما ليس بمضاف ولا بمشبه بالمضاف فيدخل فيه المثنى والمجموع، والمشبه بالمضاف هو كل
اسم تعلق
الصفحه ٢٥٤ : للمظلوم.
أما المستغاث له فإن ذُكر في الكلام وجب
جره بلام مكسورة إذا كان اسماً ظاهراً أو ياء المتكلم
الصفحه ٢٦٦ : عن السرقة) فلا يفهم السامع ما هو المراد،
ولذلك يتعين ذكر الحرف هنا.
ويجوز حذف حرف الجر قياساً في ما
الصفحه ٢٧٥ :
(المبحث الثالث)
(في ما يلزم الإضافة)
من الأسماء ما يلزم الإضافة فلا ينفك
عنها، وهو على نوعين