الصفحه ٢٠٣ : المطلق؟ كم قسما المفعول المطلق؟ ما هو العامل الذي يعمل فيه؟ وماذا يشترط
فيه؟ ومتى يحذف؟
اذكر عامل
الصفحه ٢٤٩ : ملاحظٌ فيه تكرار العامل والعاطف كالنائب عن العامل.
٢ ـ وإذا كان التابع مُضافاً مجرداً من
(أل) نعتاً كان
الصفحه ٢٥٣ : في الاستغاثة)
الاستغاثة: هي نداء شخصٍ لإعانة غيره
ليخلصه من شدة أو ليساعده على دفع مشقة، نحو : (يا
الصفحه ٢٦١ : ء والاختصاص في التراكيب الآتية:
إياكم والاختلاف ـ الأدب والشجاعة ـ إني
أيتها(١) النفس لأمارة بالسو
الصفحه ٢٦٢ :
منادى
مندوب مبني على ضم مقدر منع من ظهوره الفتحة المناسبة لألف الندبة في محل نصب،
والألف للندبة حرف مبني
الصفحه ٢٦٤ : كحروف الجزم ومشترك بين الاسم
والفعل كحروف العطف.
(١) يشترط في مجرور
(مذ ومنذ) أن يكون وقتاً، وأن يكون
الصفحه ٢٦٧ : مُضافة إلى ما بعدها كسائر الأسماء.
(المبحث الثاني في
معاني حروف الجر)
(مِنْ) تكون لابتداء الغاية، نحو
الصفحه ٢٧١ : ماضياً، نحو : ما رأيتك مُذ أو مُنذ يومين ـ وبمعنى
(في) للظرفية إن كان الزمان حاضراً نحو : ما رأيته مُذ أو
الصفحه ٢٧٦ : بإضافته إلى
المعرفة لتوغله في الإبهام ـ ولذلك صح أن تُنعت به النكرة نحو : رأيت رجلاً غير سعيد
ـ ومررت
الصفحه ٢٧٧ : . نحو : زرتك يوم جاء أخوك ـ وأقبلتُ حين القوم منصرفون(١).
(المبحث الخامس)
(في بعض أحكام
الإضافة
الصفحه ٢٨٣ : :
حاملٌ كتاباً(١).
وقد يقع شبه الجملة (أي الظرف والجار
والمجرور) نعتاً، ولكن النعت في الحقيقة إنما هو
الصفحه ٢٨٥ :
وجب التفريق فيها
بالعطف بالواو ، نحو : (جاءني رجلان كاتبٌ وشاعرٌ) و (جاءني ثلاثة رجالٍ كاتبٌ
الصفحه ٢٩٠ : الإعراب، والفاعل مستتر وجوباً تقديره أنت
أيها
المولى
أي
منادى مبني على الضم في محل نصب
الصفحه ٣٠٧ : ثلاثي كان على وزن المصدر بزيادة تاءٍ في آخره، نحو : انطلق
انطلاقةً ـ واستفهم استفهامة ـ فإذا كان المصدر
الصفحه ٣٠٨ : وجملة كان فعل الشرط. والتاء اسم كان مبني على الفتح في محل رفع.
تدري
فعل
مضارع بمعنى